كلما اشتقت
ناظرت حروفك
بحرف بسيط
يضج بالشغف
ولكنه صدقا من القلب
أقرأك فأراك أمامي
فأشتعل فأهوي
فأكتبك
تتابع السطور
تعج بهسيس النبض
ورجفات هواك
التفت حولى
أبحث عنك
فكم أتوق لرؤياك
الغياب فى عناقك
حد الاختناق
وإنقاذى بقُبلة الحياة
أعشقك حد اللامنتهي