لا إلغاءات فى الحجوزات الألمانية لمصر.. مسئول بالقطاع السياحى: السوق الألمانى الأول فى قائمة الدول الوافدة للقاهرة.. تسيير 130 رحلة أسبوعية من برلين.. و"تنشيط السياحة" تتسلم تقارير المكاتب الخارجية غدا

الأحد، 16 يوليو 2017 05:03 م
لا إلغاءات فى الحجوزات الألمانية لمصر.. مسئول بالقطاع السياحى: السوق الألمانى الأول فى قائمة الدول الوافدة للقاهرة.. تسيير 130 رحلة أسبوعية من برلين.. و"تنشيط السياحة" تتسلم تقارير المكاتب الخارجية غدا سياح بمنتجعات سياحية - أرشيفية
كتبت ميرفت رشاد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أكد مصدر مسئول بالقطاع السياحى أنه لا توجد أى إلغاءات فى الحجوزات السياحية الألمانية لزيارة مصر حتى الآن، قائلا فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع": "إن هناك حالة من الترقب داخل القطاع السياحى لإعلان موقف السلطات الألمانية"، لافتًا إلى أنه لم يتم الإعلان عن نتائج التحقيقات حتى الآن.

 

وأضاف المصدر أن أى حادث له تداعياته لدى السائحين، مؤكدا أنه حال عدم صدور أى قرارات لتعديل نصائح السفر لرعايا الدول الأوروبية ستكون التأثيرات محدودة ويمكن تجاوزها بتكثيف الدعاية والترويج واستضافة الوفود الأجنبية، وكذلك وسائل الإعلام وتنظيم قوافل سياحية والعديد من الأساليب الترويجية.

 

وأشار المصدر إلى أن السوق الألمانى احتل المركز الأول فى قائمة الدول المصدرة للحركة السياحة الوافدة لمصر، حيث تجاوز عدد السياح الألمان الذين زاروا مصر خلال النصف الأول من العام الحالى 500 ألف سائح، ووفقًا للحجوزات السياحية للألمان كان من المتوقع أن يتخطى عدد الوافدين 100 ألف سائح خلال شهر يوليو الحالى.

 

من جانبه طالب المستثمر السياحى مودى الشاعر، الوكيل المصرى لشركة "توماس كوك" العالمية، بعدم توقف الحملات الدعائية بالخارج، والتعاقد مع شركات للعلاقات العامة لتحسين الصورة الذهنية لمصر، لافتًا إلى أن شركة "توماس كوك" لم تعدل فى نصائح السفر لمصر، فهى ملتزمة بما تصدره وزارة الخارجية الألمانية، لافتًا إلى أن عدد الرحلات الوافدة من ألمانيا للمدن السياحية المصرية 130 رحلة أسبوعية.

 

وفى السياق ذاته، تتلقى هيئة تنشيط السياحة، غدًا الإثنين، التقارير الواردة من مديرى المكاتب الخارجية التابعة للهيئة، حول رصد ردود الفعل لوسائل الإعلام وصناع القرار السياحى بالخارج، لافتا إلى أنه لا يمكن قياس رد الفعل الحادث خارجيًا إلا بعد مرور 3 أيام حتى تتضح الرؤية كاملة، وتكون لدينا مؤشرات أولى يمكن البناء عليها، وتحديد آليات المعالجة على المستوى الداخلى والخارجى.

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة