عشت ف رضاك تحت سماك كان نفسى أعيش
لكن رصاصة غدر طايشة خلتنى أموت
وعيون وشايفة وناس وعارفة طب ليه السكوت
عمرى ف يوم ما أقدر أسامح غدر كان
وأنا خلاص روحت ف مكان غيرو مفيش
متزعليش نفسك عليا ولا تزعليش
شوفت القساوة شوفت الندالة من كل لون
وإن كان عليا رضاكى عنى كلو يهون
يا مصر دانتى نبع الحنان وروحى ليكى
وأنا فايتلك أمى عندك تبكى بجنون
عشان ضناها اللى ف هواها كان يدوب
زى الملاك اللى فداك من غير عيوب
منايا أشوف جنة خلود من غير ذنوب
وأقول لمصر دمى فداك ومتنسنيش
متزعليش نفسك عليا ولاتزعليش
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة