وأنا صغنن كده زى مازن ابنى كان عندنا عادة حلوة قوى فى البلد.. لازم كل بيت يودى لجيرانه صحن فيه عينة من الفطار اللى عنده.. حاجة كده ممكن تسميها تبادل صحون.. المهم فى يوم رمضانى جميل كان عندنا بامية وعيش طرى.. قبل الفطار وديت صحن بامية لجيرانا.. راحو جيرانا باعتين لينا صحن كنافة.. الجماعة عندنا قالولى روح ودى صحن الكنافة بتاع جيرانا اللى اديتهم صحن البامية لجيرانا التانيين.. راحو جيرانا التانيين باعتين لينا صحن البامية بتاعنا اللى أنا وديته لجيرانا الأولنيين.. مش عارف كان فطار ده ولا غسيل أموال.
لإفطار رمضانى
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مشاركة
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
هدي عبدالرحمن
شكرا زياد
شكرا زياد...كلامك جميل...فيه طرافة و بساطة وصدق. ..شكرا مرة تانية