أطلق رواد موقع التغريدات القصيرة تويتر منذ عامين هاشتاج بعنوان "هتقضى العيد فين" ليتفاعل معه الشباب ويعبرون من خلاله عن خططهم وأحلامهم فى قضاء أيام العيد، وبعد مرور عامين عاد الهاشتاج للتصدر مع اقتراب حلول عيد الفطر فى الأيام المقبلة ولكن من الواضح أن فكرة الخروج فى العيد أصبحت شبه مختفية عن الأنظار وعن خطط الشباب.
حيث عبر الكثير من المتفاعلين مع الهاشتاج عن عدم وجود خطط لهم لكيفية قضاء أيام العيد، وكان النوم وقضاء العيد بالمنزل بصحبة الهاتف المحمول أكثر التغريدات وجوداً على الهاشتاج، بينما قابل العديد من المغردين الهاشتاج بالسخرية عن انتهاء عهد الخروجات والفسح وأن العيد عندهم أصبح نوم وأكل ترمس بحسب إحدى التغريدات.
بينما عبر الكثير من طلاب الثانوية العامة عن حزنهم الشديد هذا العام بسبب مجئ العيد عقب انتهائهم من أداء الامتحانات بيوم واحد فقط، وهو الأمر الذى سيجعلهم يجلسون فى المنزل من أجل الراحة بعد فترة تعب وإرهاق وسهر للمذاكرة لأكثر من عام.
ولكن هل أصبح هذا هو الوضع المسيطر واختفت من الساحة بشكل ملحوظ خروجات الشباب والفسح الجميلة أثناء أيام العيد؟ من الواضح أن الوضع تغير كثيراً وأصبح الجلوس فى المنزل بصحبة مواقع التواصل الاجتماعى أفضل من الخروج من المنزل خلال أيام العيد.
حيث جاءت تغريدات الشباب على الهاشتاج على النحو التالى:
إحدى التغريدات
تغريدة أحمد حلمى
إحدى التغريدات
إحدى التغريدات
إحدى التغريدات الساخرة
إحدى التغريدات الساخرة
إحدى التغريدات
إحدى التغريدات
إحدى التغريدات
إحدى التغريدات
إحدى التغريدات
إحدى تغريدات الشباب
إحدى تغريدات طلاب ثانوى
إحدى التغريدات
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة