شهدت نسبة المشاركة فى الدورة الثانية من الانتخابات التشريعية الفرنسية تراجعا كبيرا عند ظهر الأحد مسجلة 17.75% بالمقارنة مع 19.24 فى الساعة ذاتها خلال الدورة الأولى فى 11 يونيو، بحسب أرقام وزارة الداخلية.
وفى حال استمر هذا التوجه، فإن نسبة المشاركة قد تتراجع إلى حد أدنى تاريخى فى هذه الانتخابات التى يتوقع أن تمنح الرئيس إيمانويل ماكرون غالبية ساحقة من النواب.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة