ربي
كثر ذنبي
أني أخشاك
ونزر أعمالي
قليل لمحو ذنبي
والتشرف ببهائك
يوم لقياك
يقفز قلبي
من صدري
رعبا لأني في غضبك
سيكون مرآك
وهن العظم مني
و انحسر متسع عمري
فما السبيل لمرضاك؟
ألا من سيف يقطع بيني وذنبي
فأبعث طفل يوم لقياك
توب وارتوي من قوله
استحضر عظمته وقوته
فإنه الخالق البارئ الحي المحي
الولي العلي الغني المغني
القادر الجبار يدبر الأمر ويرعاك
لأنه الرحمن الرحيم المنجي
في دنياك ومماتك وبعثك
فلا تقنط من رحمته
ان الله وبعطفه يراك
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة