يجيب شادى محمد لاعب الأهلى الأسبق عن السؤال الذى يطرح نفسه حول مصيره ما لم يقوده القدر للعب كرة القدم، وارتداء قميص الأهلى والتألق معه وقيادته لتحقيق عدة بطولات قارية وعربية ومحلية.
ويحكى شادى مقدم برنامج الكورة والجماهير عبر قناة الأهلى: أيام الطفولة والصبى كان الجميع يرى أننى ألعب دوراً مهما فى القيادة حتى فى أبسط الأشياء التى كنت أمارسها أيام المدرسة، وبعد مرور الوقت كان حلم الالتحاق بالأكادمية البحرية يراودنى قبل أن احترف كرة القدم".
وأضاف شادى: لم أكن أحلم أن كون قائداً للأهلى نحو إحراز ألقاب قارية ومحلية وعربية، ولكننى حلمت أن أكون قبطانا بحريا، وإردة الله كانت أفضل من حلمى".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة