وبعد أن دق ناقوس الرحيل
أحاول الحياة
أحاول التماسك التعايش
إظهار اللامبالاة
ولكن كيف !؟
و هو قابع بالقلب والوجدان
تتمثل لى كل وقت لحظاتنا معا
و كيف كنا حياة
ولم تلمع عيناى إلا معه
ووجوده بعمرى ولهفته تطوقنى كل لقاء
أصمت أصم أذنى عمن حولي
ولكن انياب الذكرى تنهشنى
وبسمته الشهيه تؤرقني
وروحه النقية تعانقنى بحنو
تدفئى ونبرة صوته حين قال
وداعاً لن انساكى
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة