قصتى أو قصتك ليست خاصة بك وحدك يا صديقى، إنها قصة تمثلنى أنا وحدى، قصة طموح تخطى السنوات وأنا أثابر كى أصل إليه، لست أنت أو أى شخص سوف يمنعنى بعد اليوم لأكون كما أريد.. دعنى أحكى لك قليلا عن قصة فتاة فى العشرين تربت فى ثقافات مختلفة، ونشأت بفكر يخصها نتاج نشأة خليجية شرقية بامتياز وفكر منفتح، تتابع أحدث صيحات الموضة وترفض أن تكون مجرد شكل جميل بلا شخصية بلا هدف أو طموح.
هل تقبل أنت صديقى أن يكون لك دور فى الحياة، وأن تحقق أى نجاح يذكر لتقول به هذا أنا وهذا ما أريده، لكل شخص حرية اختيار تفاصيل حياته كما يرغب، أتمنى أن تكون الشخص الذى يرغب أن تكون حياته نموذج يحتذى به من الجميع.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة