بعد شهر من وفاتها..

بيضتين يومياً سر صمود أكبر معمرة فى العالم لمدة 117 عاماً

الثلاثاء، 23 مايو 2017 01:00 ص
 بيضتين يومياً سر صمود أكبر معمرة فى العالم لمدة 117 عاماً أكبر امرأة فى العالم
كتبت أسماء زيدان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

الحياة بحاجة إلى مقاومة وعدة وعتاد لمواجهتها، والقدرة على البقاء بصحة جيدة لأكبر فترة ممكنة، هكذا علمتنا تجارب من سبقونا وفى مقدمتهم إيما مورانو أكبر معمرة فى العالم أو كما تم تلقيبها، "عميدة البشرية "، وأكبر امرأة فى العالم، والتى قد توفيت فقط قبل شهر من الآن إلا أنها قبل وفاتها كشف عن الطعام الذى كان له سبب كبير فى صمودها لمدة وصلت إلى 117 عاماً .

أكبر امرأة فى العالم
أكبر امرأة فى العالم
وجاء حديث إيما عن الطعام الذى تتناوله بشكل يومى، رداً على سؤال وجهته لها وكالة فرانس برس عن ما تأكله فى يومها العادى، وكانت المفاجأة حين قالت " أنا أكل بيضتين يومياً وهذا كل شئ "، ولا يكمن السر فى البيض نفسه بل فى طريقة إعداد إيما له، حيث أنها تتناول البيض الخام لعقود طويلة بعد أن وصفه الطبيب لها ناصحاً إياها بأن البيض جيد وسيساعدها فى التغلب على فقر الدم .

وبخلاف ذلك أكدت إيما أن أحد أكبر الأسرار فى صمودها هى عدم هيمنة أحد عليها أو اجبارها على شئ، وبقائها وحيدة منذ أن حصلت على الطلاق فى أواخر الثلاثينيات .









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 4

عدد الردود 0

بواسطة:

جدتى

صحتك

صحى

عدد الردود 0

بواسطة:

جدتى

ريحتى نفسك وصحتك وبعدتى عن كل ما يحرق الدم

اكل صحى مافيش ضغوط ومافيش راجل يعكنن على اهلك صحة وعافية يا حجة

عدد الردود 0

بواسطة:

صعيدي على المعاش

عقده الخواجه

لو طلبت من العسكري القاعد على كومبيوتر الرقم القومي - بضغطة زر يقولك على مئات المعمرين في مصر - وببلاش - ولا انتم تموتوا في الغريب ؟؟؟؟؟؟؟؟ لو بحثتم في مصر هتلاقي ميه في سنها عندنا في مركز جرجا اعرف شخصين الاول بقريه خارفه جرجا مركز جرجا محافظة سوهاج سنه حوالي 115 سنه - و الثاني في قريه المجابرة - وغير و غير و غير

عدد الردود 0

بواسطة:

أبو روضه

ولكل أجل كتاب

أول مره أعرف ان البيض بيطول العمر الواحد على كده كانوا بيعلموه غلط بلاش أخبار تافهه تبين للناس مدى الجهل اللي احنا فيه ( ولكل أجل كتاب ) بلا أكل بيض بلا خرافات

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة