بالفيديو.. مفتى الجمهورية السابق: طلاق الزوج لزوجته لفظا دون نية الفسخ لا يقع

الثلاثاء، 16 مايو 2017 06:02 م
بالفيديو.. مفتى الجمهورية السابق: طلاق الزوج لزوجته لفظا دون نية الفسخ لا يقع الدكتور على جمعة مفتى الجمهورية السابق
كتب أيمن رمضان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أفتى الدكتور على جمعة، مفتى الجمهورية السابق وعضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، بأن من طلق زوجته وذكر لفظ الطلاق على لسانه دون أن يقصد فسخ عقد الزواج والطلاق الفعلى، لا تُحسب طلقته طلقة ولا يقع الطلاق.   


 

كان متصل مع برنامج "والله أعلم" المذاع عبر فضائية "cbc"، قد سأل مفتى الجمهورية السابق عن حكم طلاقته لزوجته، قائلا: "المدام بتاعتى تعبانة شوية وعندها السكر، وفضلت تقول لى طلقنى لأولع فى نفسى، فأنا استغفرت ربنا عشان أريحها، فقالت ليا لا أنا عاوزة اسمعها، فطلقتها بس مش من قلبى"، فرد على جمعة مؤكدا أن الطلقة التى وردت على لسان الزوج لا تُحسب ولا تقع، متابعا: "الطلقة لا تحسب ولا يقع الطلاق وما تعملش كده تانى".

 

 

 

 

 









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

ناصر

ليرتاح قلبي

باريت الشيخ علي جمعة يأتي بزوجته علي التلفزيون ويقول لها امام الكل انتي طالق بثلاث ( وطبعا هو مش قاصده بالقلب) وبعدين يقول شفتوا انا بهزر ولم يقع اي طلاق و يروح بيها بيته وكان شي لم يكن . يعني بلال دين ولافقة ينفع ياشيخ علي

عدد الردود 0

بواسطة:

ف أ أ أ

ومن طلق زوجته على الورق ونيته عدم طلاقها ولم يرم عليها اليمين

وذلك باتفاقهما من اجل شئ معين ؟ والمأذون يعلم ذلك . وما زالت بمنزله .

عدد الردود 0

بواسطة:

صفـوت صـالح

التوضيح التالى ضرورى للغاية وهو تتمة للرأى ، ولانبتغ سوى الله قصدا للسبيل

إذا كان الطلاق اللفظى لايقع (فى بعض الحالات) فإن كل حالة تقدر بقدرها وظروفها ـ وليس على الاطلاق فيما أعتقد .. وإلا صار الطلاق وموضوعه لعبة فى الأيدى وعلى الألسنة .. يعنى الزوج يقول لزوجته مثلا // روحى وأنت طالق ثم يتراجع قائلا / لا .. لا أنا كنت بأهزر مثلا .. و أنا أتكلم جادا فى هذه المسالة بالذات .. لأن بعض الناس سيتمادون ... وبعضهم قد لايقدر حرمات الله ! والكلام هنا على سبيل التنويه ، وليس التعديل على كلمات فضيلة الشيخ على جمعه .. حاشا وكلا !

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة