من فى الأبراج ينطبق عليه المثل الشهير "يقتل القتيل ويمشى فى جنازته"؟

الأحد، 14 مايو 2017 03:00 ص
من فى الأبراج ينطبق عليه المثل الشهير "يقتل القتيل ويمشى فى جنازته"؟ الأبراج
كتبت سلمى الدمرداش

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

الشر صفة تتواجد داخل كل شخص لكن بنسب متفاوتة، وتختلف أشكال التعبير عن الشر وفقًا لطبيعة كل إنسان وباقى صفاته الشخصية، لكن يوجد بعض الأشخاص تتوافر لديهم هذه الصفة بنسبة كبيرة جدًا تجعلهم يتسببون فى أذى لمن حولهم وينظرون إليهم دون أى إحساس بالذنب بل بالعكس يمكن أن يقدمون إليهم المواساة، هؤلاء الأشخاص الذين تحدثت عنهم الأمثال الشعبية مطلقة المثل الشهير "يقتل القتيل ويمشى فى جنازته"، والحقيقة أن هناك أشخاص ينطبق عليهم هذا المثل بحذافيره، ويمكن أن تتعرف عليهم من خلال أبراجهم الفلكية.

وعن هذه الأبراج تحدث خبيرة الأبراج مايا ناجى لـ اليوم السابع، موضحة أهم الأبراج التى تنطبق عيلها هذه المقولة.

ومن أبرز الأبراج التى تنطبق عليها هذه المقولة:

1- برج الميزان 90%:

تأتى أنثى الميزان على رأس قائمة هؤلاء الأشخاص، نظرًا لتوافر عنصر الشر فى شخصيتها بالإضافة إلى غيرتها العمياء وحبها لمصلحتها وعشقها للانتقام الذى يجعلها تستخدم أى وسيلة لأخذ حقها، بل وتتود للشخص وتمنحه اهتمام كبير حتى يقع فى فخها.

2- برج الأسد 85%:

أما مواليد الأسد فهم يشتهرون بالغدر والقدرة على المراوغة والتفكير المقنن مع التركيز فى التفاصيل وإصابتهم للهدف بفعل مراوغتهم التى لا يضاهيهم فيها أحد.

3- برج الحوت 80%:

كذلك مولود الحوت الذى يظهر فى البداية بهدوء ورومانسية حالمة، لكن لا تأمن لخداع مواليد الحوت وغيرتهم وتقلبهم المفاجئ الذى يمنحهم القدرة على إيذاء الغير مهما كانت درجة قربه منه، فقد يضربه فى ظهره دون أن يشعر.

4- برج الحمل 75%:

للحديث عن الشر فى برج الحمل، فسيكون الحديث عن أنثى الحمل فقط التى يمكن أن نصف عقلها بـ"القوة المدمرة" فهى من الشخصيات التى تعرف كيف تؤذى غيرها بشكل محكم وتجمع قوتها لتجمع تفاصيل عن الأشخاص وتحللها حتى تعرف نقاط ضعفهم وتستغلها.

5- برج الدلو 70%:

أما مواليد الدلو فالحديث عن قدرتهم على الشر يتضمن مجموعة من الصفات أبرزها الخبث و التظاهر بالهدوء والبرود والابتسامة التى يستطيعون أن يصلون من خلالها إلى كل ما يريدون، كذلك التظاهر بالحب والمودة ثم الطعن فى الظهر بدون أى شعور بالذنب.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة