أشارت الطبيبة الفرنسية إيزابيل بوسيه، رئيسة النقابة الفرنسية لأمراض الحساسية إلى أن الحساسية مرض لا يعرف سنًا محددًا فنجدها لدى الأطفال والشباب وأيضًا مؤخرًا لدى كبار السن الذين تعدوا السبعين من عمرهم وذلك بسبب أنواع جديدة من الحساسية انتقلت من أفريقيا وآسيا.
وأوضحت الطبيبة الفرنسية أن ربع الفرنسيين يعانون من الحساسية حتى بعد سن الخمسين مقابل ما بين 2 إلى 3% في السبعينيات من القرن الماضى وذلك بسبب طول فترة فصل الربيع وحبوب اللقاح وتأثير الملوثات التي تصيب الجلد والجهاز التنفسى، ليحتل مرض الحساسية المركز الرابع بين الأمراض المنتشرة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة