علقتك امنية
في نجمة سابحة
يوم كان النبض مشتعل
و استرددتك حلما
على هيئة غيمة صيف
يوم كان الشوق متقد
و اشتهيتك حاضرا
ك مطر منهمر يبلل وجدي
يوم اصبح الحنين ملتهب
…
اعرف انك ك الهواء
اشعر بك و لا اراك
تتطاير خصلات شعري ب مرورك
و انا عاجزه عن احتضانك
...
و بعد ان بعثرتني و كركبت نبض حواسي
رحلت ك نسمة مسافرة
اخذت مني العبق
و لم تترك لي سوى
ذكرى ل عمر .. لم يمر ابدا . . .
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة