حزب التجمع يوجه تحية إجلال للشهداء بمناسبة يوم الشهيد

الخميس، 09 مارس 2017 10:35 ص
حزب التجمع يوجه تحية إجلال للشهداء بمناسبة يوم الشهيد حزب التجمع - صورة أرشيفية
كتبت سمر سلامة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

وجه حزب التجمع تحية إجلال وتكريم لكل شهداء الوطن الذين ارتوت أرض مصر الطيبة بدمائهم مدنيين وعسكريين مسيحيين ومسلمين كيان واحد، لا يقبل القسمة على اثنين، بمناسبة يوم الشهيد.
 

وأضاف البيان: "المجد والخلود لشهداء الوطن فى أرض الفيروز سيناء وعموم الوطن العربى"، متابعا "نستقبل 9 مارس يوم الشهيد، وتخليدًا لذكرى استشهاد الجنرال الذهبى الفريق عبد المنعم رياض رئيس أركان القوات المسلحة بين جنوده فى الخط الأمامى للمواجهة مع العدو الصهيونى عام 1969، أثناء حرب الاستنزاف بمنطقة نمرة 6 بالإسماعيلية.. والذى يحتفل بذكراه إحياء لذكرى الشهداء".

 

واستطرد البيان: "ما أشبه اليوم بالبارحة، مصر تواجه اليوم حرباً يحاول فيه العدو الذى يعلن عن نفسه من خلال تبنيه لبعض العمليات بأسماء مهما تعددت، لكنها لعدو واحد مهما تعددت العناوين والداعمين، فى محاولة منه لاستنزاف مصر دولة وشعباً بكل الطوائف وبكل المؤسسات لا يفرق بين أحد، ما أشبه اليوم بالبارحة أبناء وأحفاد عبد المنعم رياض مازالوا يقدمون ضريبة الشرف والكرامة دفاعاً عن مصر".

 

واستكمل الحزب "ما أجملها مصادفة أن يكون يوم الشهيد هو يوم اندلاع ثورة 1919 ضد الاحتلال البريطانى، واجتماع إرادة الشعب المصرى من مسلمين ومسيحيين مسجد وكنيسة لا نفرق بين أحد فى مواجهة الاحتلال".







مشاركة




التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

م\خالدمحمدمحمد

كتبوا شهادات خلودهم بانفسهم

لانة كان عظيمافقد جمع العظماء حولة ولانة كان ماردافلم يرضى بغيرالعمالقة انة حبيب القلوب جمال عبد الناصر ولان اليوم هو دكرى استشهاد الفريق اول عبد المنعم رياض الدى يتصدر القائمة بجدارة فلابد ان يعرف شبابنا هدا الرجل الدى عين عام التكسة قائدا للجبهة الاردنية وهو القائدالوحيد الدى تقدمت قواتة لتحتل جبل المكبرثم بعد ان فرغ الصهاينة من الجبهة المصرية واكتسحوها والجبهة السوريةوانتهوا باحتلال الجولان قاموا بالقاء كل ثقلهم على جبهة االاردن ليحتلوا الضفة الغربيةوبعد انتهاء الحرب تم تعيين الشهيدرئيسالاركان الجيش المصرى ليشرف على اعادة بناء القوات المسلحةوالاعدادللمعركة الفاصلةويجدر بالدكر انة جاءتة معلومات عن قوات العدوواراد التاكد منها بنفسةفلم يجد بدا من التنكر ودخول اسرائيل ليمكث بها ثلاثة ايام كاملةوالرئيس عبد الناصر على اعصابةحتى عاد البطل ثم يدهب فى اخر ايامة الى الجبهة للاطمئنان على الجنود وتصحيح بعض الامور وتصويب المدفعية واختيار الاهداف وحالة التدريب ولا يرضى الا بالموقع المتقدم ويقف كاى جندى بقلب اسد وعينى صقر ولكن القدر يعاجلة بطلقة مدفع مباشرة تقع بالقرب منة فتحدث موجة تخلخل تفجر رئة البطل وتصعد روحة الطاهرة الى بارئهاراضية مرضية فلا نامت اعين الجبناء

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة