قال نائب رئيس البرلمان الألمانى يوهانس زينجهامر، إنه أجرى لقاءات مع شيخ الأزهر الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، على هامش مشاركته ضمن الوفد الألمانى الذى رافق المستشارة أنجيلا ميركل فى زيارته للقاهرة، موضحا أن الحكومة الألمانية طالبت بتدريس الأئمة الألمان فى الأزهر بدلاً من تركيا.
وأضاف زينجهامر فى تصريحات لصحيفة "دويتشه فيلة" الألمانية نقلها موقع "زمان" التركى مساء اليوم، أن مفتى مصر والإمام الأكبر سيأخذان هذا المقترح بعين الاعتبار، مشيراً إلى أن الاتحاد التركى الإسلامى للشؤون الدينية فقد هيبته فى ألمانيا كأكبر ممثل عن المسلمين فيها، نتيجة للانتقادات المتداولة فى الرأى العام التركى على خلفية تصرفاته الأخيرة، مرجحا أن العرض سيطرح على المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل.
كانت السلطات الألمانية قد وجهت فى وقت سابق تهم تخابر لأئمة أتراك بعدما ثبت تورطهم فى أنشطة تجسس على هيئات ومنظمات تابعة للمعارض التركى البارز فتح الله جولن.
عدد الردود 0
بواسطة:
سعد
المصيبه ان العالم كله يحترم الازهر ماعدا المصريين
ولااقصد هنا عموم المصريين ولكن للاسف وللاسف الشديد بعض ممن يطلقون على انفسهم المتنورين والمثقفين والمجددين ****حرص معظم رؤساء العالم على زيارة الازهر عند زيارتهم لمصر يجب ان تفتخروا به بدلا من ان تهيلوا التراب عليه
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري وطني .ضد الضالة المرتزقة اعداء مصر و المصرين
الي رقم 1
الازهر الشريف هو منارة العلم الاسلامي في العالم ولكن للاسف بعض السفهاء و الغوغاء والهمج والمرتزقة من ينتموا الي الازهر الشريف هم ضده وولائهم الي اعداء مصر والمصريين