بالفيديو..الموجى الصغير: "عبد الحليم حبس أبويا .. وقاله أنا هصرف على ولادك"

الخميس، 30 مارس 2017 03:16 م
بالفيديو..الموجى الصغير: "عبد الحليم حبس أبويا .. وقاله أنا هصرف على ولادك" الموجى الصغير
كتب- محمد فتحى عبد الغفار

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

 

 

حرص الملحن والموزع الموسيقى أمين الموجى الشهير بـ"الموجى الصغير"، نجل الموسيقار محمد الموجى، الذى ربطته بعبد الحليم أواصر صداقة قوية، وقدموا سويا أجمل الأغانى المصرية التى عاشت فى وجدان العالم العربى، من ألحان الموجى وبصوت العندليب عبد الحليم حافظ على الحضور إلى مقبرة العندليب لإحياء ذكراه ال40 .

وحكى الموجى الصغير عن ذكرياته مع عبد الحليم حافظ قائلا " أفتكر أن عبد الحليم لما حبس أبويا فى فندق ميناهاوس، علشان يخلص لحن "قارئة الفنجان" كان بيبعت لنا فلوس كل أسبوع مش كل شهر علشان نعيش منها"، وعرض كارت من عبد الحليم حافظ أحتفظ به منذ صغره أرسله العندليب له فى عيد ميلاده مصحوبا بورود وساعة هدية، وذلك لمرض عبد الحليم وقت عيد الميلاد

وكان عشاق ومحبو العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ، قد أحيو الذكرى الأربعين لرحيله،فى مقبرته بالورود وأعلام مصر والاستماع لأغانيه، وهى الذكرى الحزينة على قلوب عشاق العندليب الذى أثر القلوب بفنه وأفنى حياته فى تقديم فن حقيقى لا يزال يعيش بيننا حتى الآن وتتوارثه الأجيال.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

مهندس / صلاح

عبد الحليم كان الفن الحقيقى !

وليس فن التبة والهضبة والامبراطور وأمير الغناء الوهمى، رحم الله عبد الحليم وزمن الفن الجميل الذى يعيش معنا رغم رحيله بالجسد من سنوات ،ولا عزاء لفن الكباريه والنوادى الليلية وحفلات الشواطىء الذى لا قيمة له !

عدد الردود 0

بواسطة:

السيد ابو يوسف البواب

عبد الحليم الاسطورة

رغم مرور كل هذة السنوات فلا تزال انت النجم الاول رحمك اللة ياعندليب يامطرب مصر الاول

عدد الردود 0

بواسطة:

شاهد عيان

محاربة عبد الحليم للفنانين ...!!!

كان عبد الحليم خبيثا حسودا حقودا وكان يغير من فريد الأطرش غيره شديدة ويهينه فى كل مناسبه .. وكان يحارب الفنانين مثل كمال حسنى وعبد اللطيف التلبانى وماهر العطار وكان يفرض عليهم حصار فنى حتى اضطر كمال حسنى الى مغادرة مصر والعمل بمطاعم أمريكا.. رحم الله الجميع ...

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة