مقتل 5 تكفيريين بينهم قيادى بتنظيم بيت المقدس فى حملة أمنية بشمال سيناء

الأحد، 26 مارس 2017 08:51 ص
مقتل 5 تكفيريين بينهم قيادى بتنظيم بيت المقدس فى حملة أمنية بشمال سيناء مقتل تكفيرى فى سيناء
كتب زكى القاضى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
استمراراً لجهود القوات المسلحة فى مداهمة وتمشيط البؤر الإرهابية، وملاحقة العناصر التكفيرية، بشمال سيناء، تمكنت قوات إنفاذ القانون من الجيش الثانى الميدانى من القضاء على (5) عناصر تكفيرية شديدى الخطورة، بينهم أحد قادة تنظيم بيت المقدس الإرهابى، والقبض على (16) فردا من المشتبه بهم، وتدمير عربة خاصة العناصر الإرهابية، فضلاً عن ضبط بندقية آلية، وعدد 4 خزنة آلية وعدد (80) طلقة بندقية آلية، واكتشاف وتدمير (2) عبوة ناسفة كانت معدة ومجهزة لاستهداف القوات على محاور التحرك.
 
هذا وتواصل قوات إنفاذ القانون تنفيذ مهامها بكل إصرار وعزيمة لاقتلاع جذور الإرهاب والقضاء على العناصر التكفيرية.
 









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

حسن عادل حسنى

تحيا مصر

يارب دايما كده نقرأ فى الصفحات عن قتلى كلاب الارهاب ولاد الكلب ابناء حسن البنا الارهابى واعوانهم ومحبيهم #تحيا-مصر#

عدد الردود 0

بواسطة:

ميشو

تحيا مصر

هو ده الكلام الصح علي الصبح .. اقتلوهم بلا رحمه ولا شفقه ولا هواده هولاء الكلاب الضالة المرتزقة أعداء مصر و اتركو جثثهم للكلاب الضالة و كلاب هتاكل كلاب

عدد الردود 0

بواسطة:

الوحش

بانالاتت

انا شايف ضرب الإنفاق من ناحية غزة هو دة الحل وتذهب غزة الى الجحيم المهم الأمن القومي المصري

عدد الردود 0

بواسطة:

ميشو

تحيا مصر

الأخ / الوحش رقم 3 صدقني كلامك صحيح غزة الي الجحيم المهم وطني.... الحمساويه شوية كلاب امبارح في قيادي حمساوي اغتيل قدام منزله شوية خونه مع بعض و مرتزقة و بيتحركو من مركز الشذوذ الجنسي قطر

عدد الردود 0

بواسطة:

احمد حسن

الامارات

عايز اسال بالله ليه كل ده بيحصل فى سيناء القوات العراقيه تدعس على داعش فى كل بقاء العراق واحنا مش عارفين ندعس عليهم فى سيناء ياحكومه لازم يتهجر اهل سيناء مناطق مناطق وبعدها يرجعون لازم يتعمل كده اقولها بكل صراحه فى خونه فى سيناء اقسم بالله فى خونه بتكون بين الناس اهل سيناء لازم يتهجروا لازم لازم لازم مش راح نقدر نعمل شىء اللى لما نهجرهم جميعا ونعرف فين الخونه اعملوا شىء بدل مابيموتوا ابنائنا الشرطه والجيش حرام كده والله حسبى الله ونعم الوكيل

عدد الردود 0

بواسطة:

واءل

الله اكبر تحيا مصر

يا رب انصر جيشنا و خلصنا من الكلاب دول

عدد الردود 0

بواسطة:

مصري وطني .ضد الكلاب الضالة المرتزقة اعداء مصر و المصرين

هولاء كلاب اهل النار الضالة في الارض نتاج تحريف كتب الاحاديث للائمة الاربعة

اذا لم يتفقون علماء المسلمين علي تطهير كتب الاحاديث من هذه الافتراءات علي الله و رسوله و الائمة الاربعة سوف تستمر المبررات الارهابية و الاجرامية و الافتراءات تحت اسم الاسلام . اللهم اني بلغت اللهم فاشهد

عدد الردود 0

بواسطة:

علاء

الحل هو دمج ال البدو مع الحضر مثلما فعلت الكويت والسعوديه ودوّل الخليج

نقل البدو الى أماكن معيشه جديده ودمجهم مع الحضر ليعيشوا سوا مثلما فعلت الكويت وباقي دول الخليج البدو في مصر مصدر من مصادر عدم الاستقرار قي البلد وأنتم عارفين ماذا يفعلون في سيناء ومرسى مطروح والصحراء المتاخمة للمدن في مصر مثل 6اكتوبر وغيرها يجب حصرهم واستخراج بطاقته لهم وتفييشهم

عدد الردود 0

بواسطة:

mohamed

تسلم الايادي

تحيااااااااااا مصر

عدد الردود 0

بواسطة:

جابر

عقبال المنبع وروافده في الداخل حتى نعلن الاستقلال من الاحتلال الإرهابي

فمصر تحارب إحتلالا فعليا يحاول الإرهابيون تحقيقه بشكل كامل ولكن هيهات فنحن المصريون نعشق تراب وطننا ولن يستطيعوا مهما طال الزمن أن يمحوا وطنيتنا بأكذوبة أن الأرض كلها لله وأنها أي أرض تصبح تحت سيطرتهم فقد أصبحت أرض الإسلام كما يزعمون وهذا لعب بالعقول المريضة والساذجة وإستغلال لعواطف المصريين وغيرتهم على الدين ولكنهم كاذبون ويدسون السم بالعسل في حرب لن تأتي إلا عليهم بالخزي والعار. أما عن المنبع فهو غزة وما تطفح به علينا يوميا من خراب وسلب لمواردنا وأرواح جنودنا وأبنائنا بأيدي إرهابييهم وتمويلهم ومن ورائهم ومع مرتزقة الداخل المستشيخين المتأسلمين من بعض البدو وما يتبنوه من فكرهم التكفيري فلا انتصار إلا بسحقهم ومباغتتة جحورهم أينما وجدوا بشكل استباقي مع تكثيف عمليات الهدم للأنفاق واستخدام التكنولوجيا الحديثة لكشف الحركة لتجفيف تلك الروافد التي ننزف بسببها دون الالتفات لعويل كلاب غزة ولا صراخهم ولا قبلاتهم الزائفة فقد حانت ساعة الحسم لإغلاق ملف سيناء والتركيز على تنميتها لن يتأتي دون تطهير الجرح مهما كلف من تضحيات.

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة