بالصور.. مأدبة المحبة تحبط محاولات الوقيعة بين المسلمين والأقباط بأمريكا

عدد الردود 0

معظم شعوب العالم عندهم عذر لان يجهلوا بصحيح الاسلام

للاسف كثير من شعوب العالم بيترجموا مشاهدة الارهاب و الاجرام التي ترتكب باسم الاسلام بالاعداء لان علماء المسلمين خائفين من تطهير كتب الاحاديث من التحريف التي دخلت عليها بعد عصر الائمة الاربعة .لان شعوب العالم معذورة لان المسلم الصحيح يقول لهم ان سيدنا محمد عليه افضل الصلاة و السلام نبي الرحمة و المحبة و الانسانية ثم يشاهد عمل ارهابي باسم الاسلام و الافتراء علي الرسول بهذا الحديث.. أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله ، وأن محمدا عبده ورسوله ، . و عكس مثل هذه الاحاديث في كتاب رب العزة قوله تعالى من سورة الغاشية : فذكر إنما أنت مذكر لست عليهم بمسيطر إلا من تولى وكفر فيعذبه الله العذاب الأكبر إن إلينا إيابهم ثم إن علينا حسابهم . يعني الحساب و العقاب بيد الله وحده ..فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر . انا كشخص اسئل علماء الدين اين كلام رب العزة من هذه الاحاديث التي تم وضعها في كتب الائمة الاربعة و الافتراء عليهم و علي رسول الله و علي رب العزة نفسه ؟ ... اللهم اني بلغت اللهم فاشهد

عدد الردود 0

تحيا مصر

الله هو القاضي العادل في زمن الظلم

عدد الردود 0

تحيا مصر

اللي في القلب في القلب .. كل مره بعد كل فتنه طائفيه الاقباط بيحاسبو علي المشاريب من المجالس العرفية و ما يسمي ببيت العائله الحل هو تطبيق القانون... وللأسف الشديد مفيش قانون رادع و الدليل.. محاصرة بيوت الاقباط و قذافها بالحجارة و التعدي علي الشرطه و إتلاف سيارتها و لا ننسي كنائس و ممتلكات الاقباط بعد فض اعتصام رابعة اللعين من حرق و سرقه و نهب و اختطاف اطفال و نساء و فتيات و لا حسيب ولا رقيب .. محدش يزعل من اقباط المهجر الناس هناك معندهمش كده. . واحد امريكي حرق جامع في فلوريدا أخذ 30 سنه.. في مصر اللي بيحرق و يهد كنيسة بياخذ وسام الرجوله و الشهامة.. عايزين اميره عايزين اميره عايزين اميره عايزين اميره واه اسلاماه واه اسلاماه

عدد الردود 0

طيب دول في امريكا بس اللي في مصر اخبارهم ايه (الاقصر) !!

طيب دول في امريكا بس اللي في مصر اخبارهم ايه (الاقصر) !!

عدد الردود 0

(( الله عليكم يا مصريين ربنا منورلكم بصائركم ففهمتوا وكشفتوا ألاعيب أعداء مصر من الخرفان وأعوانهم ))

همه دول المصريين إللى بجد .. همه دول المصريين الأصلة إللى مالهمش حل زلا حتى لهم كتالوج ولا باس وورد ... جيناتهم مختلفة عن كل جينات البشر فى كل العالم .. وأتحدى واحد يقول عن المصريين غير كدة ... .. ناس مسيحيين تم قتلهم فى العريش .. مما أدى إلى تهجيرهم منها وأصبحوا لاجئين فى الإسماعيلية والصعيد وبورسعيد وإسكندرية وغيرها .. الحكومة وقفت معاهم وقفة كبيرة جدا ً .. جعلتهم وكأنهم لم يحدث لهم شىء ورموا خلف ظهرهم ما حدث لهم لأن كل شىء أصبح على ما يرام .. على الرغم من أن الإرهابى الموجود فى سيناء كان فرحان لما قام به تسبب فى إشاعة الفتن والفوضى بين المسلمين والمسيحيين ... وهو ما تم التخطيط له جيدا ً فى الأوكار التى تمد هؤلاء الإرهابيين بالسلاح والعتاد والزخيرة ... وتخطط لهم تخطيط على مستوى عالى جدا ً جدا ً .. ليس تخطيط أفراد .. لا ومليون لا .. سازج من يقول ذلك أكيد .. إنه تخطيط دول .. ودول مش سهلة أبدا ً .. دول معجونة بمية شياطين .. كانت تخطط من سنين وسنين .. والأدلة على ذلك كثيرة جدا ً الدولة تعلمها جيدا ً ... وأكثر من أى فرد عادى مثلى .. ويمكن أن تعرف أن إتفاقية كامب ديفد هى السبب .. وتمت بنودها بكل ما تعنية كلمة ( الخبث ) من معنى ... بدليل المنطقة المعزولة الكبيرة جدا ً التى بيننا وبين اللئيم الصهيونى إستفاد منها وإستغلها إستغلال كبير جدا ً .. طيلة الفترة مابين 1977 وحتى عشر سنين مضت .. ولو رجعنا لفترة ال 10 سنوات الماضية نعلم أن إسرائيل كانت تستورد من مصر أسمنت وحديد بكميات ضخمة جدا ً وأحيانا ً ظلط .. على أساس إنها تقوم بإنشاء جدار عازل بينها وبين الفلسطينيين ... وحكومة ذلك الوقت شربتها .. ولم تعلم أن هذا الأسمنت والحديد والظلط كان لبناء جسم آلاف الأنفاق التى يتم كشفها كل يوم بمعرفة الجيش المصرى ... والمخطط هو نقل عرب 48 من إسرائيل إلى سيناء ومعهم الفلسطينيين وتفريغ إسرائيل من أى وجودعربى تماما ً ... وهذا هو التفسير لكل مايحدث فى سيناء من أكثر من عام .. وهو سيناريو واحد ضرب وقتل وتفجيرات فى سيناء وإكتشاف أنفاق بالمئات كل يوم وكلها مجهزة بالكهرباء وممهدة ومبنية بالخرسانة المسلحة ... ولكن كل شىء وله نهاية ... وهذه النهاية حانت وقتها .. بدأ هؤلاء الإرهابيين ينكشفوا ويزيد تساقطهم كل يوم أكثر عن اليوم السابق .. فحاروا ماذا يفعلوا .. فقاموا بقتل المسيحيين .. لإشعال فتنة .. وسرعان ماتم نقل بعضهم إلى محافظات أخرى مؤقتا .. ولم تفلح هذه .. فقاموا أمس بتدمير المعهد الأزهرى فى العريش .. وبعض المدارس .. حتى نيأس ونجبر المسلمين أيضا ً على ترك سيناء .. ولكن هيهات .. هيهات .. إنهم أغبياء أكثر مما يتصوروا .. وقد لاح فى الأفق نهايتهم الأكيدة وأقسم بالله .. إن هذا هو ما سوف يحدث .. والأيام بيننا ... وأما زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسى لأمريكا .. سوف تتم .. وسوف تكون من أنجح الزيارات التى قام بها رئيس مصرى لأمريكا خلال ال 60 سنة الأخيرة .. وسوف تعود هذه الزيارة على مصر بأكبر الإنجازات الغير مسبوقة فى التاريخ ... لهذا يجب أن نأخذ حذرنا من ألاعيب أعداء الحياة من عصابات الشر وخاصة من الصهاينة والخرفان فهما فقط .. أمنيتهم فشل الزيارة بأى شكل .. ولكن الله معنا .. ومع رئيسنا القائد عبد الفتاح السيسى .. وسوف يكون إستقباله حافل من المصريين المسيحيين والمسلمين على السواء أكثر ألف مرة من المرتان السابقتان ... وأتحدى .. ومن اليوم أقول للمصريين هناك أيا ً كانت ديانتهم .. شكرا ً لكم .. شرفتونا وشرفتم مصر ... وأتمنى منكم أن تحافظوا على وحدتكم فى الغربة ولا تنسوا وطنكم وبلدكم مصر أبدا ً فى أى لحظة لأنها لن تنساكم ثانية واحدة لأنكم فى عيونها وقلبها .. وبكم وبشعب مصر ستكون مصر أم الدنيا وقد الدنيا ومن البلاد التى لها شأن عظيم جدا ً جدا ً فى العالم أجمع .. وربنا يحفظنا جميعا ُ لمصر .

عدد الردود 0

السيد ألرئس عبد الفتاح السيسي هو من اطلق عليها ام الدنيا وكل الدنيا --- كونوا معه ولا تخزلوه ---

تحية للتعليق رقم 5 ---- صاحبه الصاروخ المصرى فاهم الحكاية صح --- انتهت الحرب العلنية بين اسرائيل ومصر بعد كامب ديفيد ولكن هل انتهى الصراع ---- لا والله --- بل تحول من العلن الى السر والخفاء وتفرغ الجبابرة فى امريكا وإسرائيل وبعد انتهاء اجتماع هنرى كسنجر والسادات لرسم سيناريو جديد سموه الربيع العربى واستخدموا فى سبيل تنفيذه كل الوسائل الغير مشروعة وضموا اليهم كل الطامعين من عرب وأتراك وإخوان ونشطاء خونة مصريين مسلمين واقباط --- اعتبروا المطقة تورتة يسهل تقسيمها واللعب بها والتهامها --- وللاسف نجحوا الى حد كبير --- ولولا صيحة من ارض مصر ولولا وقفة جبارة من جيش مصر لتمت المأمورية على اكمل وجه ---- يجب على كل المصريين مسلمين واقباط على ارض مصر وفى جميع أنحاء العالم ان يعوا الدرس جيدا وان يعرفوا ان الصهاينة والخوان المجرمين وال ثان ومسند فى قطر واردوغان فى تركيا والبشير فى السودان لن يتركوا لهم فرصة للحياة وان الكل يسعى لكسر مصر وتركيعها ---- لذلك اقول للجميع ان مصر ملك لاهلها جميعا لا فرق بين مسلم وقبطى ولو ضاعت مصر فلن نجد وطنا نعيش فيه وسوف نتحول الى لاجئين مثل باقى شعوب المنطقة الذين تمكن منهم فيروس الربيع الصهيونى الامريكى ----