5 أسباب غريبة دفعت أصحابها للانتحار.. تعرف عليها

الثلاثاء، 21 مارس 2017 09:14 ص
5 أسباب غريبة دفعت أصحابها للانتحار.. تعرف عليها كاريكاتير انتحار
كتب ــ أحمد الجعفرى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
الانتحار هو أن يقدم الإنسان على قتل نفسه بأى وسيلة كانت، وهناك العديد من الأسباب التى تدفع البعض للانتحار بعدما تضعف نفوسهم، ولعل أبرز تلك الأسباب انتشاراً هى الضغوط النفسية، ولكن هناك أسباب أخرى دفعت البعض للانتحار، فقد شهد الأسبوع الماضى عدة وقائع قتل أصحابها أنفسهم لأسباب غريبة للغاية.
 

 انتحرت بعد فسخ خطبتها

ففى 5 مارس الجارى، أقدمت فتاة فى الصف الثالث الإعدادى تدعى "ن.أ" 15 سنة على الانتحار بإلقاء نفسها من الطابق الثانى عشر بمنزلها بمنطقة العجوزة لتسقط قتيلة فى الحال، بعدما دخلت فى أزمة نفسية سيئة نتيجة انفصالها عن خطيبها.

 طالبوها بالاهتمام بدروسها فقررت الانتحار

وفى 8 مارس الجارى، انتحرت فتاة تدعى "س.ع" 17 عاماً فى الصف الثانى الثانوى داخل حجرة منزلها بالعمرانية، حيث شنقت نفسها أعلى السقف؛ وذلك بعدما طالبتها أسرتها بالاهتمام بدروسها، والحد من خروجها المتكرر وتحدثها فى الهاتف بشكل مفرط.

 انتحر حزناً على فراق زوجته ونجله

وفى 16 مارس الجارى، انتحر سائق يدعى "إبراهيم.م" 57 سنة بشنق نفسه بحبل داخل شقته بمنطقة الوراق، حزنا على وفاة زوجته ونجله، حيث توفى نجله منذ عامين وتوفت زوجته قبل انتحاره بـ40 يوماً.

 عاتبته والدته بسبب التدخين فشنق نفسه

 فى 16 مارس الجارى، انتحر طالب فى الصف الثالث الإعدادى يدعى "أحمد.ص" 15 سنة شنقاً داخل منزله بمنطقة الهرم، بعدما عاتبته والدته والتى تعمل مربية أطفال على تدخينه السجائر ومخالطته أصدقاء السوء.

 انتحرت لعجزها على تجهيز منقولات زواجها

وشهد يوم 18 مارس واقعة انتحار أخرى، حيث ألقت فتاة تدعى "أ.ع" 14 سنة نفسها من الطابق السادس، لعدم قدرة أفراد أسرتها على تجهيز منقولات عرسها بأكتوبر.







مشاركة



الموضوعات المتعلقة


التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

مواطن

ولا غريبه و لا حاجه

الاحساس نعمه يفتقضها كثير و كثير من البشر بصفه دائمه و كثير بصفه متقطعه , فهنالك اناس يسبون امهاتهم و آبائهم لهوا و لا يلقول لها بالا و اناس تعز عليهم الكلمه عندما تلقى و اناس يسمعون ما لم يقال كآزان الفجر و الناس نيام و اناس يستحوا ان تقال لهم الكلمه فيحترموا انفسهم و يحترمهم بعض العقلاء و هؤلاء هم البؤساء في هذا الزمان ...!

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة