لجنة الشباب بالبرلمان تناقش طلبات الإحاطة العاجلة اليوم بحضور الوزير

الإثنين، 20 مارس 2017 06:00 ص
لجنة الشباب بالبرلمان تناقش طلبات الإحاطة العاجلة اليوم بحضور الوزير النائب رضا البلتاجى
كتب السيد فلاح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال النائب رضا البلتاجى، عضو لجنة الشباب والرياضة بالبرلمان، إن لجنة الشباب والرياضة بمجلس النواب سوف تعقد اجتماعا هاما الاثنين، بحضور المهندس خالد عبد العزيز، وزير الشباب والرياضة، لمناقشة عدد من الملفات وطلبات الإحاطة العاجلة.

 

وأضاف النائب رضا البلتاجى، فى تصريحات خاصة، أن لجنة الشباب والرياضة بمجلس النواب، سوف تناقش اليوم الاثنين بحضور وزير الرياضة طلب الإحاطة المقدم من المهندس محمد فرج عامر رئيس لجنة الشباب والرياضة بمجلس النواب، إلى الدكتور شريف إسماعيل، رئيس مجلس الوزراء، والمهندس خالد عبد العزيز، وزير الشباب والرياضة، حول الكارثة الإنسانية، التى شهدها مجمع حمامات السباحة باستاد القاهرة، بعد اكتشاف جثة الطالب محمد بدر، من محافظة المنوفية، غارقة فى مجمع الحمامات الملقب بـ"الدولى"، واكتشاف الجثة الغارقة بعد "٢٤" ساعة كاملة من الغرق، فى واقعة تكشف "الإهمال" الذى تسبب فى غرق الطالب مع سبق الإصرار والترصد.

 

وتابع عضو لجنة الشباب والرياضة بالبرلمان، أن اللجنة سوف تناقش أيضًا اليوم طلب الإحاطة المقدم منه حول مصير الكرة المصرية بعد حكم القضاء الإدارى ببطلان الانتخابات وحل المجلس، ومعرفة موقف وزير الرياضة من القرار ومصير ذلك، وكيفية التصرف حال لجوء المجلس الحالى للاتحاد الدولى لكرة القدم. وتناقش اللجنة طلبات الإحاطة المقدمة حول أسباب خروج منتخب مصر لكرة القدم للناشئين من بطولة الأمم الأفريقية المؤهلة لكأس العالم للشباب.

 

وتناقش اللجنة طلبات الإحاطة المقدمة من النواب محمد فرج عامر، ومحمد أحمد فؤاد، ورضا البلتاجى، بشأن قرار الاتحاد الدولى لكرة السلة لنقل مقر الاتحاد الأفريقى لكرة السلة من القاهرة لكوت ديفوار. وتناقش اللجنة طلب الإحاطة المقدم من النائب محمد فرج عامر، بشأن واقعة تعاطى بعض لاعبى منتخب الناشئين لرفع الأثقال للمنشطات، وطلب آخر مقدم من النائب رضوان الزياتى، بشأن إعادة مشروع القرية النموذجية التى كانت تنظمها منظمة الشباب فى التسعينات.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة