يعرف أهالينا فى قرى مصر أننا عشنا زمنا كان من العيب أن نأكل رغيف من الطابونة أو فرخة من الجمعية وكان فى كل بيت فرن ومكان لتربية الطيور وفى كل قرية مطحن نذهب اليه بالقمح ونعود بالدقيق والردة.
لم أجد فى منظومة التموين أى مساحة أو فرصة لمن يريد أن يختار أن يخبز رغيقه ويأكل من تربيته للدواجن مع توفير القمح ومنظومة الطحن أو الدقيق بتكلفة تنافس سعر رغيف الخبز الحالى وكذا توفير الرعاية البيطرية التى تضمن تربية آمنة للدواجن.
على فكره كان عيب أيضا أن ندخل مدارس خاصة أو نأخذ دروسا خصوصية.
لاشك أن عودة القرية المنتجة ليس فقط فى مجال الخبز والدواجن ولكن فى صناعات بيئية يدوية سيكون له تأثير كبير على الحياة الاجتماعية بالقرى ووقف نزيف النزح للمدن واستقرار للمواطنين بالقرى يعنى مزيدا من الاهتمام بالأراضى الزراعية ورفع انتاجيتها.
عدد الردود 0
بواسطة:
نشات رشدي منصور / استراليا
الي. العزيز. الكاتب م : توفيق ميخائيل.
كان. ذلك. عندما. كان. سكان. القرية. بضع. مئات. من. البشر. اما. الان. فقد وصل. تعداد. سكان بعض. القري. اكثر. من. مائة. الف. نفس. .. موازنة. بين. الماضي. والحاضر. فرة. جميلة. ولكن. ماذا. عن. بكرة. .. كله. في. علم الغيب. .
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد أبوهرجة
الحياة تغيرت
تحياتى استاذ توفيق واضم صوتى لصوت الاستاذ نشأت تغيرت الحياة والاعداد فى تزايد رهيب واصبحنا 92 مليون عبء ثقيل على اى دولة حتى لو متقدمة
عدد الردود 0
بواسطة:
المهندس توفيق ميخائيل
الأعزاء الأستاذ نشأت والأستاذ محمد
تحياتي - مع التقدير والاحترام والشكر على مداخلتكم الا أن أحد أسباب نهضة الصين أنها حولت البيوت الى وحدات انتاجية