وجاء فى تقرير للجنة التحقيق نشر الأربعاء "على اعتبار أن الأطراف المتقاتلة اتفقت على اجلاء شرق حلب لأسباب استراتيجية وليس من أجل ضمان أمن المدنيين او لضرورة عسكرية ملحة، ما أتاح تهجير الآلاف، فإن اتفاق اجلاء حلب يعادل جريمة حرب للتهجير القسرى"
وأكدت القيادة العامة، فى بيان لها، تلقت وكالة الأنباء السورية "سانا"، نسخة منه، أن وحدات الجيش العاملة فى المنطقة ستقوم بالتعاون مع الجهات المعنية بتقديم التسهيلات والخدمات اللازمة لعودة الأهالى إلى قراهم.
وأشارت القيادة، فى بيانها، إلى أن القرى والبلدات التى تمت إعادة الأمن والاستقرار إليها هى (تيارة وشحشور وصفة وعفرين وشامر والمقبلة والرحمانية وفاح وأعبد وجب غبشة وجب الكلب والسين وبرلهين ووريدة وصوران ومران وطنبر وسرجة كبيرة وسرجة صغيرة والمديونة والشيخ دن ومشرفة تل مكسور).
كما تم إعادة الأمن لكل من (قطر وتل حطابات وعفش والوديعة وطيبة الاسم وعين الجماجمة وشربع وعنجارة وعين الجحش وعران والعبودية والعجوزية وسريب ونصر الله وطنوزة والدويكية والزعلانة وأم تريكية ومشرفة تل مكسور الجروف ورسم العلم والزرزور والجديدة).
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة