رئيس حقوق الإنسان بالداخلية: قدمنا كل الدعم للأسر القبطية الوافدة من العريش.. الإرهاب لا يفرق بين مدنى وعسكرى.. مدير أمن الإسماعيلية: "نحن تحت أمركم فى أى شىء".. وضربات استباقية للإرهابيين بشمال سيناء

الأربعاء، 01 مارس 2017 11:14 م
رئيس حقوق الإنسان بالداخلية: قدمنا كل الدعم للأسر القبطية الوافدة من العريش.. الإرهاب لا يفرق بين مدنى وعسكرى.. مدير أمن الإسماعيلية: "نحن تحت أمركم فى أى شىء".. وضربات استباقية للإرهابيين بشمال سيناء مساعد وزير الداخلية لقطاع حقوق الإنسان
كتب محمود عبد الراضى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أكد اللواء محمد يوسف مساعد وزير الداخلية لقطاع حقوق الإنسان، تقديم الدعم للمواطنين والأسر الوافدة من سيناء للإسماعيلية، مضيفا فى تصريحات له، أنه تم تقديم الدعم النفسى والمعنوى للمواطنين، وقال: "أكدنا لهم أن دعمنا مستمر، وهناك تسهيلات فى الخدمات الشرطية المقدمة لهم".

وتابع  مساعد وزير الداخلية: قدمنا للأسر هدايا عينية، وإزالة جميع العقبات أمامهم، وأكدنا أن الإرهاب بات لا يفرق بين مدنى وعسكرى، وهناك توجيهات من اللواء مجدى عبد الغفار وزير الداخلية بتقديم أوجه الرعاية لهذه الأسر.

وقال اللواء محمود الديب مساعد وزير الداخلية لمنطقة القناة، إنه تم تأمين الأقباط والأسر القبطية الوافدة من العريش للإسماعيلية بشكل جيد، لافتا إلى أن هناك توجيهات من اللواء مجدى عبد الغفار وزير الداخلية بالتواصل مع هذه الأسر بصفة مستمرة.

وقال اللواء عصام سعد مساعد وزير الداخلية مدير أمن الإسماعيلية: "اجتمعنا مع الأسر القبطية الوافدة من العريش إلى الإسماعيلية، وأجرينا معهم لقاءات فى أماكن تواجدهم، وقدمنا لهم جميع الخدمات الشرطية اللازمة من أحوال مدنية وجوازات وغيرها من الخدمات، وقلنا لهم: "نحن تحت أمركم فى أى شىء".

وكان اللواء مجدى عبد الغفار وزير الداخلية وجه وفدا أمنيا لزيارة الأسر المسيحية الوافدة من شمال سيناء لمدينة الإسماعيلية، وطالب بتقديم أوجه الرعاية لهم، فى إطار حرص الوزارة على إعلاء قيم حقوق الإنسان.

وكانت الأجهزة الأمنية شنت حملات أمنية مكبرة استهدفت خارجين عن القانون وعناصر متطرفة، دأبت على استهداف مؤسسات الدولة وارتكاب أعمال تخريبية، بشمال سيناء.

ووجهت الأجهزة الأمنية حملات متكررة استهدفت أوكار العناصر المتطرفة بناءً على معلومات دقيقة عن أماكن وجودهم، ونجحت فى ضبط عدد من المشتبه فيهم، وتحريز كميات كبيرة من الأسلحة النارية والثقيلة، فى إطار السياسة التى تنتهجها الأجهزة الأمنية بتفعيل الضربات الاستباقية لوأد العمليات الإرهابية وضبط الخارجين عن القانون.

وعززت الأجهزة الأمنية بسيناء من إجراءاتها الأمنية، وتم تعزيز الخدمات الأمنية بمحيط المؤسسات الحيوية بالمنطقة، وتدعيم الأكمنة الثابتة بأعداد من القوات والأسلحة، وتحريك عدد من الأقوال الأمنية للربط بين الأكمنة فى المنطقة.

 







مشاركة



الموضوعات المتعلقة


لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة