"كبار العلماء" تحسم قضية الطلاق الشفوى وترد على مهاجمى الأزهر.. غدًا

السبت، 04 فبراير 2017 03:00 ص
"كبار العلماء" تحسم قضية الطلاق الشفوى وترد على مهاجمى الأزهر.. غدًا الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر
كتب لؤى على

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يترأس الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، صباح غدٍ الأحد، الجلسة الطارئة لهيئة كبار العلماء، بمشيخة الأزهر، وذلك لمناقشة قضية الطلاق الشفوى، وإعلان ما توصلت إليه لجان الهيئة، وما أسفرت عنه مناقشات الأعضاء، بخصوص تلك القضية التى شغلت الرأى العام الفترة الماضية، وتحديدًا يوم الثلاثاء 24 يناير عندما استفسر الرئيس عبد الفتاح السيسى، من شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب، عن إمكانية عدم وقوع الطلاق إلا أمام مأذون .

 

كما تناقش الهيئة طلب عدد من أعضاء هيئة كبار العلماء، الهجمة الإعلامية والتى وصفوها بغير الموضوعية والمتجاوزة والتى تحاول الإيقاع بين مؤسسات الدولة والتعريض بالأزهر وإمام المسلمين الأكبر .

 

وكان عدد من وسائل الإعلام قد شن هجومًا حادًا على الأزهر الشريف والإمام الأكبر بعد خطاب رئيس الجمهورية بمناسبة عيد الشرطة، وما جاء فيه عن مسألة الطلاق الشفهى الذى تبحثه الهيئة منذ عدة أشهر ضمن عدد من القضايا تبحثها اللجان المختصة، والتى سوف تعلن رأيها العلمى والشرعى على المجتمع بعد أن يستقر الرأى الشرعى لدى هيئة كبار العلماء وفق الاجتهاد الجماعى الصادر عن أهل الاختصاص، حيث من المحتمل أن تعقد الهيئة اجتماعها الطارئ الأسبوع المقبل .

 

 يذكر أن هيئة كبار العلماء تختص دون غيرها وفق الدستور والقانون بالبت فى القضايا الاجتماعية ذات الطابع الخلافى التى تواجه المجتمع على أساس شرعى، وهى المرجع النهائى فى كل ما يتعلق بعلوم الإسلام وتراثه واجتهاداته الفقهية والفكرية الحديثة وفق الدستور والقانون.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 6

عدد الردود 0

بواسطة:

د محمد ابو يونس

الجامعة كلها اخوان و انت بتكلم في الواضح

طهر كليات الجامعة من تجمعات الاخوان

عدد الردود 0

بواسطة:

khaled

القضيه محسومه

ا الاصل في الزواج او الطلاق هو النص الشفهي ولا يقع الزواج او الطلاق بدونهما

عدد الردود 0

بواسطة:

جمعه الشوان

الاسلام داخل المصحف والمصحف مهجور

الاسلام الموجود على كوكب الارض شئ والاسلام الحقيقى شئ اخر

عدد الردود 0

بواسطة:

الهيثم

سورة الطلاق هجروها وهى 14 اية فصلها الله فلم يعملوا بها

والله والله ما يحدث كله باطل لان للطلاق الرجعى شروط لو فقد شرط منها يبطل الطلاق ولكن ماذا سنقول وساختصر لكم ما اتى فى سورة الطلاق 1- ان يكون الزوج عاقل متزن بالغ 2- شاهدى العدل ان لم يتوفرا يبطل الطلاق 3- الطلاق على طهر يعنى تكون طاهرة من الحيض وان طهرت وواقعها ثم طلقها لايجوز ولابد ان ينتظر لتطهر من الحيضة المقبلة ( هذا الشرط اقسم بالله الازهر لايعلم عنه شئ للاسف ) 4 لفظ الطلاق ينطق امام شاهدى العدل بعد محاولات منهما للاصلاح 4 الامساك بالزوجة فى المنزل لانها ستظل زوجة له حتى تمضى ثلاث حيضات اخرى 5 فى فترة امساكها هى زوجة له حتى تستبين بثلاث حيضات فان تراجع الزوج ولامسها وواقعها ينتهى الموضوع فورا ويبطل الطلاق ..لذلك جعل الله فترة الامساك لها فى المنزل مع زوجها لعل الله يهدي احدهما للاخر او يتدخل شاهدى العدل بحل مشاكلهما .....السؤال هل ان فعلنا ذلك يحدث طلاق ؟؟؟؟ اظن محال محال ..دى طلقة واحدة فان مضى ثلاث حيضات عليها بانت منه وتعود بعقد جديد ان ارادا ...وتحسب طلقة واحدة ...لاشئ اسمه الطلاق ثلاثا فى طلقة واحدة فهذا كفر وجهل بالشريعة ..الطلاق مرتان كل مرة بشروطها اعلاه ..فى الطلقة الثالثة بنفس الشروط لاتعود اليه ان بانت منه بعد الحيضة الثالثة وتتزوج غيره ...ان غيره طلقها ممكن تعود اليه مرة اخرى كزوجة جديدة تماما ...هل الازهر يدرى شئ اذا ؟؟؟ استغفر الله حين تكون جامعة ولاتعرف ماهو الدين ..الدين يا اخوة بسيط وللجميع وعلى الجميع بحث الصحيح فيه لانه للجميع وعلى الجميع وابسط مما نتصور ولكن ؟؟؟ للاسف

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد

الغاء الطلاق الشفوى سيقلب الفقه راسا على عقب **وسيظهر من يطالبون ياجازة الزواج العرفى

الى الازهر لاتفتحوا على انفسكم بابا لن تستطيعوا ان تسدوه***ومادرستموه لنا طوال السنوات الماضيه اذا الغيتموه واثبتم بطلانه **ستوضع عليكم علامات استفهام لاحصر لها ***اقربها لماذا لم تنافشوا هذا الموضوع منذ عشرات السنوات

عدد الردود 0

بواسطة:

وسام الجابري

من هدي النبوة

ثلاث جدهن جد و هزلهن جد من بينها الطلاق و الزواج هذا ما أخبر عنه رسول رب العالمين ومن لديه قول غير ذلك فليقرنه بقول من الله جل جلاله أو من حديث عن الصادق المصدوق. أما من يجتهد من تلقى نفسه فليجعل اجتهاده لنفسه ولا يحرف في الدين أو يحدث بلبله بين صفوف المسلمين.

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة