أكد الدكتور هشام عرفات وزير النقل مؤخرا أنه سيتم تطبيق نظام المحطات والزيادات الجديدة فى سعر تذكرة المترو عقب الانتهاء من تركيب بوابات الكارت الذكى الجديدة الجارى تركيبها بمحطات الخطين الأول والثانى.
فى 11 معلومات يقدم "اليوم السابع" كل ما تريد معرفته عن هذه البوابات وموعد انتهاء تركيبها ودورها فى تطبيق نظام المحطات.
1ـ تعاقدت الهيئة القومية للأنفاق مع شركة "تاليس كومينيكيش أند سيكيورتى" الفرنسية لتصنيع وتوريد 850 بوابة كارت ذكى جديدة (بوابة دخول وخروج إلكترونية).
2ـ توقيع التعاقد كان فى أكتوبر 2015 وتم تفعيله إبريل 2016 بعد سداد الدفعة المقدمة للشركة الفرنسية.
3ـ البوابات الجديدة ستحل محل بوابات الدخول والخروج القديمة بمحطات الخطين الأول والثانى.
4ـ قيمة التعاقد بلغت حوالى 160 مليون جنيه.
5ـ التعاقد كان ينص على توريد وتركيب البوابات الجديدة بالكامل خلال 18 شهر.
6ـ البوابات الجديدة تتضمن نظامًا ثنائى التكنولوجيا "مغناطيسى ولا تلامسى" بما يتيح لها استخدام التذاكر المغناطيسية العادية لراكب الرحلة الواحدة بجانب الكارت الذكى اللا تلامسى.
7ـ البوابات الجديدة ستسمح بربط كافة محطات الخطوط الثلاثة بشبكة تكنولوجيا واحدة، بما يسمح فنيا بتطبيق نظام المحطات فى سعر التذكرة.
8ـ الشركة الفرنسية انتهت حتى اليوم من تركيب 387 بوابة جديدة بواقع 259 بوابة بالخط الأول و128 بوابة بالخط الثانى.
9ـ كان مخطط وفقا للتعاقد المبرم الإنتهاء من تركيب البوابات الـ 850 بالكامل فى نوفمبر الماضى لكن تم مد التعاقد 6 شهور أخرى لينتهى فى إبريل المقبل.
10ـ الشركة الفرنسية وفقا لطلب الهيئة القومية للأنفاق تعطى استبدال بوابات الدخول بمحطات الخطين الأول والثانى أولوية أولى ثم ستنتهى عقب ذلك من استبدال بوابات الخروج القديمة بالبوبات الجديدة.
11ـ بدون الإنتهاء من تركيب البوابات الجديدة لا يمكن فنيا تطبيق نظام المحطات فى سعر التذكرة.
عدد الردود 0
بواسطة:
AHMED NAGEEB
اسباب العجز والخسائر في مرفق مترو الانفاق !!!
زيادة سعر التذكرة في يونية القادم مع احلال البوابات الالكترونية للدخول والخروج ليس كافيا لسد العجز واشير هنا الي ضرورة الصيانة الدورية والمستمرة والاشراف الدائم علي سحب التذكرة الكترونيا عند الوصول وقبل الخروج من البوابات حيث ان تعطيل هذه الماكينات واستلام التذاكر يدويا من الركاب قد تكون عرضة للتداول او التدوير مرى اخرى لا سمح الله واؤكد انني رايت هذه الظاهرة منذ فترة بمحطة مترو المعادى - من غير المعقول ان تكون هذه الكثافة من الركاب علي هذا المرفق ويتحقق عنه خسائر - قد تكون الصيانة للعرباب والجرارات مكلفة وقد يكون هناك عمالة زائدة وقد تكون هناك مبالغة في صرف الرواتب والمكافات وقد يكون هناك حلقة مفرغة في اسعار قطع الغيار الواردة من الخارج ,,,,,,,,,الخ اسباب العجز والخسارة لازم يتم علاجها من قبل المسئولين والرقابة الادارية في جميع مرافق النقل