لو "السرطان" بيخطط لجريمة.. مين هيساعده فى التنفيذ والترتيب؟

الخميس، 28 ديسمبر 2017 07:00 م
لو "السرطان" بيخطط لجريمة.. مين هيساعده فى التنفيذ والترتيب؟ التخطيط لجريمة
كتبت سلمى الدمرداش

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

فى قانون الأبراج الفلكية هناك ميزان آخر لتقييم العلاقات، فالتقييم هنا يقاس وفقًا للتوافق بين الأبراج وبعضها البعض، وما يتبعه من إمكانية وجود علاقة صداقة أو زواج أو حتى شراكة مالية بين هذه الأبراج أم لا، والحديث اليوم سيكون عن برج "السرطان" المائى ذا الطبيعة الحساسة الذى تحتوى شخصيته على كثير من الصفات و التناقضات فهو باحث عن الاستقرار والاطمئنان لكن غيرته تحمل كثير من الجنون الذى قد يقوده للعنف فى كثير من الأحيان، لكنه ذا عقلية ناضجة مفكرة وتسير وفقًا لخطى محددة.

وإن أقدمت شخصية مولود "السرطان" هذه على ارتكاب جريمة، فمن سيختار من الأبراج الأخرى ليعاونه فى التخطيط والتنفيذ؟

والإجابة على السؤال السابق يمكننا أن نعرفها من خلال التوافق بين برج السرطان والأبراج الأخرى

أولًا معاونوه فى التخطيط:

1-برج العذراء:

مولود السرطان يرى فى برج العذراء شخصية دقيقة منظمة تسير بخطى ثابتة ودائمًا ما يثق فى آرائها التى تبتعد عن الاندفاع وتتسم بالاتزان، لذلك فسيكون رفيقه فى التفكير والتخطيط.

2-برج العقرب:

تتشابه شخصية السرطان مع العقرب فى نقاط كثيرة لكن ما يفرقهما بعض التصرفات فالعقرب يميل إلى الصدامات والمواجهات فى حين يفضل السرطان الاستقرار والتصرف العقلانى، لكن طريقة تفكيرهما واحدة الأمر الذى يجعل السرطان يثق فى طريقة تفكيره.

3-برج الحوت:

الطبيعة الإنسانية واحدة وتميل إلى الاستقرار، كما يجمعهما الغموض و التعامل بشكل حذر فى بعض المواقف، لذلك سيجد فيه شريك جيد للتخطيط.

ثانيًا المعاونون فى التنفيذ:

1-برج الثور:

هناك علاقة قوية تربط بين مولود السرطان ومولود الثور، خاصة أن مولود السرطان يرى فى أبناء الثور شخصيات ذات عقلية مختلفة ذكية لا تتصرف بغوغائية تسير وفقًا لخطط مدروسة لذلك فسيكون من أول اختياراته فى المعاونة على التنفيذ.

2-برج الجدى:

الشخصية الأقرب لمولود السرطان يميلا معًا للاستقرار والعمل فى صمت، لذلك فيجد فيه شخص جدير بالثقة ليعاونه على تنفيذ مخططته.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة