س و ج: هل يواجه منتخب مصر أزمة فى حراسة المرمى قبل المونديال؟

الجمعة، 22 ديسمبر 2017 03:00 م
س و ج: هل يواجه منتخب مصر أزمة فى حراسة المرمى قبل المونديال؟ احمد ناجي مع حراس المنتخب
كتب فتحى الشافعى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ربما تكون الفترة الحالية من الفترات القليلة التى يواجه فيها منتخب مصر أزمة بسبب حراسة المرمى، وهو ما يُثير حالة من القلق داخل جهاز المنتخب قبل مونديال روسيا، الذى تلعب فيه مصر فى مجموعة تضم كلاً من روسيا وأورجواى والسعودية، ويطرح "اليوم السابع" عدة تساؤلات حول هذه الأزمة فى السطور التالية وإلى التفاصيل:

 

س: كيف تسير الأمور بالنسبة لحراس المنتخب الثلاثة حالياً عصام الحضرى، شريف إكرامى، وأحمد الشناوى؟

ج: الأمور ليست مُستقرة فـ"عصام الحضرى" يُشارك مع التعاون السعودى لكن شباكه تهتز كثيراً، كما أن شريف إكرامى غاب عن تشكيل الأهلى فى المباريات الماضية، باستثناء مباراة المقاصة التى خسرها الأهلى 2/3.

 

وتشهد علاقة إكرامى بحسام البدرى، المدير الفنى للأهلي، توتراً واضحاً كان سبباً فى استبعاد الحارس من مباريات الفريق، فيما لا يظهر أحمد الشناوى حارس الزمالك بالمستوى المأمول والذى يُطمئن جهاز المنتخب وإن كان محمد عواد حارس الإسماعيلى الذى ينضم للمنتخب على فترات قد ظهر بشكل جيد مع فريقه مؤخراً.

 

س: هل يُفكر جهاز المنتخب فى ضم حُراس جدد؟

ج: تصريحات جهاز المنتخب تؤكد أن الباب مفتوح لأى حارس مُجتهد يبذل قصارى جهده فى المباريات، وهناك بعض الحراس قد يكون لهم دور فى المنتخب خلال الفترة المقبلة.

 

س: من هم أبرز الحُراس المُرشحين للنضمام للمنتخب خلال الفترة المقبلة؟

ج:محمد الشناوى حارس الأهلى، وإسلام طارق حارس طنطا، حيث يقدمان عروضاً جيدة هذا الموسم مع فريقيهما بشكل نال استحسان الكثير من الخبراء والنقاد، كما أشاد جهاز المنتخب بمستوى الشناوى وطارق.

 

هل يواجه منتخب مصر أزمة فى حراسة المرمى قبل المونديال؟






مشاركة




التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

جمال الزينى

ما فيش ازمه

فيه عواد و اثنين شناوى وبلاش وبلاش مجاملات

عدد الردود 0

بواسطة:

مشمش

عندنا الحضرى وشناوى الزمالك ومحمد عواد وشناوى الاهلى ....اما شريف اكرامى فهو كوسه بكل المقاييس

😎😎...لا..للكوسه ف كاس العالم...ولا وصايه...على المناخب من اتحاد الكؤه المنحل بحكم قضاىى...

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة