مقالات الصحف المصرية: مكرم محمد أحمد يتساءل لماذا نجح العبادى وفشل المالكى؟.. جلال عارف يشيد بـ"الضبعة".. حمدى رزق يناقش التبرع بالأعضاء.. محمد أمين يكشف نتائج لقاء بوتين والأسد.. عماد الدين أديب يحتفى بصلاح

الأربعاء، 13 ديسمبر 2017 10:00 ص
مقالات الصحف المصرية: مكرم محمد أحمد يتساءل لماذا نجح العبادى وفشل المالكى؟.. جلال عارف يشيد بـ"الضبعة".. حمدى رزق يناقش التبرع بالأعضاء.. محمد أمين يكشف نتائج لقاء بوتين والأسد.. عماد الدين أديب يحتفى بصلاح كتاب مقالات الصحف
إعداد: أيمن رمضان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناول كتاب مقالات الصحف الصادرة صباح اليوم الأربعاء، العديد من الملفات، كان أبرزها، مواصلة الحديث عن التوقيع على البدء فى إنشاء المحطة النووية بالضبعة، مع الجانب الروسى خلال زيارة بوتين الأخيرة إلى القاهرة، مؤكدين فى الوقت ذاته أن أهمية المحطة ليست للكهرباء فقط، وإنما لامتلاك التكنولوجيا المتقدمة فى هذا المجال.

وتحدثت عن واقعة "النصب" الذى تعرض لها أشهر نصاب أمريكى جوردان بلفورت على يد مواطن مصرى.

 

الأهرام
 

مكرم-محمد-أحمد
 

مكرم محمد أحمد يكتب : لماذا نجح العبادى وفشل المالكى ؟
 

أشار الكاتب إلى أن حيدر العبادى رئيس وزراء العراق سياسى بارع، عملى النزعة يدرك أهمية المصالح المشتركة فى بناء علاقات قوية، وانتهج سياسات جديدة تختلف عن سياسات سلفه نورى المالكي، تتسم بالانفتاح، وإعادة ترميم العلاقات مع دول الجوار، والإقرار بأنه من الصعوبة بمكان فصل العراق عن عالمه العربى، فضلاً عن قدرة هائلة على استثمار مساحة الاتفاق فى تضييق نطاق الاختلاف مع أى دولة.

حيدر العبادى


 

وأضاف الكاتب أن حيدر العبادى نجح فى أن يصوغ للعراق خطاباً سياسياً جديداً أكثر حداثة، وأكثر توافقاً مع متطلبات العصر، وأكثر احتراماً لمحددات الجغرافيا والتاريخ التى تفرض الحفاظ على الهوية العربية للعراق اتساقاً مع تاريخه الثقافى والحضارى، ينتصر لحقوق المواطنة لجميع عناصره دون تمييز حفاظاً على وحدة الدولة العراقية بمكوناتها الثلاثة، وكانت على وشك الانفصال فى دويلات ثلاث.

 

الأخبار
 

جلال-دويدار

جلال دويدار يكتب : متى تتحول تصريحات المسئولين إلى حقيقة وواقع؟

 

أكد الكاتب أن التصريحات تحولت إلى حقيقة وواقع لتغير حال هذا الوطن وأتيحت له الفرصة لمزيد من الانطلاق فى مسيرة التقدم والنهوض، مضيفا أنه بالطبع شىء سهل أن يصدر هذه التصريحات ولكن اهميتها وفعاليتها تأتى من تحولها إلى قرارات وإجراءات تعطى أملا فى تحقيقها، وأثار اهتمام الكاتب ما أعلنته الدكتورة هالة السعيد وزيرة التخطيط أن جودة العملية التعليمية تعد من أهم ركائز الإصلاح الاقتصادى، وأشارت إلى أنه لا ضمان ولا نجاح أو استمرار لهذا الاصلاح دون قاعدة من التعليم المتطور.

مجلس الوزراء 

 

جلال عارف

 

جلال عارف  يكتب : ليس «شوية كهربا».. بل مشروع للتقدم والنهضة

 

تحدث الكاتب عن القدرة على تطوير استخدامنا للتكنولوجيا النووية للأغراض السلمية، وبرغم البدايات المبشرة حين امتلكنا مفاعل أنشاص قبل ستين عاما، وبدأنا فى إعداد أجيال من العلماء القادرين على التعامل فى هذا التخصص على أعلى مستوي، مضيفاً أن مشروع الضبعة خطوة أساسية على هذا الطريق، وللأسف الشديد فقد تعطل المشروع لعشرات السنين لأسباب يعود بعضها للضغوط السياسية من قوى خارجية لا تريد لمصر أن تمتلك القدرة والقوة والعلم، ويعود بعضها للظروف التى مرت بها مصر والمنطقة.

 

حمدى رزق
 

حمدى رزق  يكتب : "إيمى"
 

نقل الكاتب من أمانى سيموندس: قصة تبرع بنتها إيمى التى توفيت العام الماضى عن عمر خمسة وعشرين عاماً ، بأعضائها، حيث تسببت فى علاج 7 أشخاص، داعيا لها : "اللهم اجعله فى ميزان حسناتها يارب"، وأضاف الكاتب، أن إيمى الرحيمة التى لا أعرفها، بتبرعها الذى استقبل بحفاوة فيسبوكيا، ألقت حجراً فى بحيرة راكدة، ضربت مثلاً، وبأعضاء جسدها الرقيق عطفت على سبعة مرضى بالحياة، وثوابها فى الآخرة، ولكن لا يزال بين ظهرانينا من يضن على الأحياء الأموات بحق الحياة.

 

 

المصرى اليوم
 

ياسر أيوب  يكتب : الأهلى وأتلتيكو وصلاح ضد الإرهاب
 

تحدث الكاتب عن المباراة التى ستجمع الأهلى بفريق أتلتيكو مدريد الإسبانى فى استاد برج العرب آخر الشهر الحالى تحت لافتات السلام والحرب على الإرهاب، وقال إنها خطوة مهمة وضرورية جدا وتستحق الالتفات والاهتمام وتحية الشكر والتقدير لإدارة النادى الأهلى برئاسة محمود الخطيب، لأن مصر من أكثر دول العالم التى دفعت ثمن الإرهاب والإجرام والغدر ودفعت الكثير جدا من دماء أبنائها ومن سلامها وأمنها لتبقى غير قابلة لأى خوف أو استسلام وانكسار.. وقد أن أوان أن تستعين مصر بكرة القدم أيضا كسلاح ضد الإرهاب وتضمها مصر لقائمة أسلحتها العسكرية والسياسية والإعلامية.. وليس هناك ما يمكنه التصدى للإرهاب كرويا فى مصر قدر النادى الأهلى بمكانته وقيمته وشعبيته وجماهيره.

الاهلى 

 

عمرو-الشوبكى
 

عمرو الشوبكى  يكتب : الأسطوانة المشروخة
 

تحدث الكاتب عن أزمة القضية الفلسطينية، وقال إنه كلما احتلت القضية الفلسطينية واجهة الاهتمام الشعبى مصرياً وعالمياً ينبرى البعض مردداً الأسطوانة المشروخة التى تقول مالنا ومال فلسطين ويكفينا مشاكلنا وتحيا مصر، لكن هذا الكلام جزء من الكلام الفارغ الذى يسيطر على المجال العام والسياسى منذ سنوات، ودليل على حالنا البائس وحجم التخلف، الذى ضرب قطاعات واسعة من مجتمعنا نتيجة إرث إعلامى وسياسى بائس، عوّد البعض على الحديث عن أعدل قضية يمتلكها العرب بطريقة شديدة التخلف، قائمة على أكاذيب يرددها البعض دون أدنى تفكير أو مراجعة، وأشار إلى أن يقيناً لو حلَلنا جانباً من مشكلاتنا الاقتصادية والسياسية، وحققنا تقدماً فى التعليم والصحة ومحاربة الفقر والفساد والعدالة والديمقراطية فسنكون قد قدمنا أكبر دعم للقضية الفلسطينية، ولن تُخيف الحكم مسيرة من مائة شخص.

القدس 

 

محمد-أمين
 
محمد أمين  يكتب : مأمورية "بوتين"

 

 

تحدث الكاتب عن زيارة الرئيس الروسى بوتين إلى سوريا ولقاء بشار الأسد، ويجب أن تحمل هذه الزيارة عنوان «مأمورية بوتين»، وليس قمة سورية روسية.. فهى لم تكن قمة، وإن جلس بوتين وبشار فى مواجهة بعضهما على مائدة المباحثات.. فقد كان بشار مهزوزاً ومرتبكاً.. وكان يتلفت حوله، وربما تكون هذه آخر مرة يلتقى فيها «بوتين» بشار الأسد كرئيس.. فيبدو أن «بشار» على وشك أن يعلن تنحيه عن السلطة وتكليف نائبه فاروق الشرع بإدارة شؤون البلاد.

بشار الأسد وبوتين


الوطن

 


خالد-منتصر
 

خالد منتصر يكتب: اتحاد الأطباء العرب بين الإخوان واللاجئين
 

نشر الكاتب رسالة الدكتور محسن إدوارد رزق الله عما يحدث فى اتحاد الأطباء العرب الذى كان قد وعد بتوقيع أمينه "أسامة رسلان" على خطاب رسمى معى صورته بسداد جميع مستحقات المستشفيات التى تعالج اللاجئين، متحدثاً عن صراع السلطة بين الدكتور أسامة رسلان والدكتور أسامة عبدالحى على منصب أمين عام اتحاد الأطباء العرب، وأدى تفاقم هذا الخلاف والقضايا المرفوعة من الطرفين إلى تجميد أرصدة الاتحاد البنكية وعجزه عن سداد مرتبات موظفيه. والأخطر عجزه عن سداد مستحقات الغير.

 

عماد الدين أديب
 

عماد الدين أديب  يكتب : محمد صلاح.. قصة بطل مصرى
 

تحدث الكاتب عن اللاعب محمد صلاح، مشيراً إلى أنه كان من الممكن أن يقتصر وجوده فى أشبال نادى "المقاولون العرب"، أو يقتصر على الوجود فى منتخب مصر تحت سن العشرين، أو يكتفى بوجوده فى نادى بازل السويسرى، أو أن يصاب بالإحباط، ولكن كان محمد صلاح مؤمناً بالله، وببلاده، وبقدراته، وبدعاء والدَيه، وصبَر وثابَر.

محمد صلاح 

 

الشروق

عماد الدين حسين

عماد الدين حسين يكتب: ليس بالدعوات فقط تعود القدس

 

أكد الكاتب على أن الدعاء وحده مهما كان طيبا لا يعيد القدس، ولا يحل القضايا إلا إذا كان مقترنا بالعمل الصالح والسليم والصحيح، مضيفاً أن من بين ما يتم ترديده، واعتباره وكأنه من البديهيات القول بأن استمرار احتلال القدس يعود إلى أننا ابتعدنا عن الله، ولذلك فهو يعاقبنا، حسنا إذا كان الأمر كذلك، فهل عكس السؤال يكون صحيحا، أى بهذا المعنى فإن إسرائيل انتصرت ولا تزال تنتصر علينا لأنها قريبة من الله!!!!.

 

الوفد
 

وجدى زين الدين
 

وجدى زين الدين يكتب: مصر.. بداية جديدة
 

أشار الكاتب إلى أن مصر تسير على الطريق الصحيح منذ ثورة 30 يونيو، فى أمور كثيرة أبرزها على الإطلاق، الانفتاح على العالم أجمع خاصة بعد سنوات عجاف خلال المرحلة الأخيرة من حكم الرئيس الأسبق حسنى مبارك، مرورًا بوصول جماعة الإخوان الإرهابية لسدة الحكم.

 

عباس-الطرابيلى
 

عباس الطرابيلى  يكتب : حلم نووى.. أم عصر نووى؟
 

تحدث الكاتب عن الفارق بين الحلم النووي.. وعصر الطاقة النووية ،موضحاً أن الحلم النووى هو أن نمتلك "القوة" النووية، من أسلحة نووية جوية وبحرية وبرية، وهو حلم حلمناه طويلاً منذ عرفنا أن إسرائيل تمتلك العديد من القنابل النووية، ومن سنوات، وربما حاولنا ذلك عندما اتفقنا على إنشاء مفاعل أنشاص فى منتصف الخمسينيات، ثم عندما حاولنا إنشاء مفاعل آخر بالتعاون مع الأرجنتين، بعد ذلك.









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة