مقالات الصحف المصرية: عمرو عبد السميع يتحدث عن الحلم النووى: بوتين والضبعة..شىء مختلف.. مكرم محمد أحمد يحلل علاقة الإخوان الإرهابية بقرار القدس.. وصلاح منتصر يبعث رسالة شكر لـ"ترامب": وحدت شعوب المسلمين

الثلاثاء، 12 ديسمبر 2017 10:00 ص
مقالات الصحف المصرية: عمرو عبد السميع يتحدث عن الحلم النووى: بوتين والضبعة..شىء مختلف.. مكرم محمد أحمد يحلل علاقة الإخوان الإرهابية بقرار القدس.. وصلاح منتصر يبعث رسالة شكر لـ"ترامب": وحدت شعوب المسلمين كتاب مقالات الصحف
إعداد: أحمد عبدالراضى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناول كتاب مقالات الصحف المصرية الصادرة اليوم الثلاثاء، العديد من الملفات، وكان أبرزها على الإطلاق، زيارة الرئيس الروسى فلاديمير بوتين إلى القاهرة، والتوقيع على اتفاقية الضبعة النووية ودخولها حيز التنفيذ، كما تناول عدد من الكتاب قضية القدس، بعد القرار الأمريكى الذى وقعه "ترامب"، ويقضى بنقل سفارة واشنطن إلى مدينة القدس المحتلة.

الأهرام

 

مكرم-محمد-أحمد
 
مكرم محمد أحمد يكتب : جماعة الإخوان وقرار القدس !

 

يرى الكاتب أن جماعة الإخوان تتصور أن قرار نقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس يشكل لها مخرجاً مهماً من أزمتها الراهنة وخداع الرأى العام العربى والإسلامى، ويعطيها شهادة ميلاد جديدة باسم القضية الفلسطينية، بالدعوة إلى ضرب المصالح الأمريكية وإحراق السفارات الأمريكية والإسرائيلية فى المنطقة، ونشر الفوضى من جديد فى العواصم العربية، بعد أن دعت إلى إشعال الحرائق وتدمير المصالح المصرية والأجنبية وتمزيق القوات المسلحة، وهى دعاوى خبيثة تهدف إلى خفض هذا التأييد الواسع الذى يحظى به العرب فى قضية القدس والعالم أجمع، لكنه عشم إبليس فى الجنة، لأن المصريين أدركوا أبعاد اللعبة، وكشفوا تاريخ تآمرهم مع أوباما فى ثورة يناير، وأن الهدف الوحيد لهم الوصول إلى السلطة .

عمرو-عبد-السميع
 

د. عمرو عبد السميع يكتب : بوتين والضبعة.. شىء مختلف
 

وصف الكاتب خطوات تنفيذ محطة الضبعة النووية بالتعاون مع روسيا بسد عالي جديد يوشك تدشينه لكونه شيء مختلف، وأن اشترك الرئيسين فلاديمير بوتين وعبدالفتاح السيسي في إطلاق العمل بالمحطة المهولة يكونان قد وضعا حجرا فى جسم علاقات تعاون وصداقة يندر تكرارها، وينهى جدلا سخيفا قاده رهط من رجال الأعمال استمر ضدها وتفانوا فيه لسنوات من أجل بقاء بلدنا متخلفا، فضلا عن تزامنه مع إعلان ترامب القدس عاصمة لإسرائيل، والذى يظهر الفارق وشكل التعامل مع دول الشرق الأوسط، فموسكو تتعاون مع القاهرة لبناء صرح تنموى وصناعى متقدم، لكن واشنطن تكرس النزعات العنصرية وفقه الحرب الذى تمثله إسرائيل.

 

صلاح منتصر
 

صلاح منتصر يكتب : شكرا للرئيس ترامب
 

أكد الكاتب أن ترامب نجح بعد إعلان القدس عاصمة لإسرائيل فى بعث الحياة للقضية الفلسطينية ، ومشكورا جعلنا نسمع كلمة الحق المكتومة والتى نطق بها دول العالم خلال جلسة مجلس الأمن وكانت واضحة صريحة قوية في حضور ممثلي أمريكا وإسرائيل، ما يجعلنا أولا نشكر النخوة العالمية التي استفزها ترامب وجعلت ضمير العالم يتذكر الحق الفلسطيني ويعلنه، وثانيا يجعلنا نستثمر هذه الفرصة التي وحدت في لحظة مختلف شعوب المسلمين بحيث لا نجعلها وحدة للطم الخدود والمظاهرات التي تنتهي بتعطيل العمل وتكليفنا أعباء مالية وضحايا، ويصبح بجلالة قدره معزولا مع أوهامه لتحقيق السلام بينما هو يدعم الاحتلال وعدم الشرعية .

 

 

الاخبار

 

خالد الميرى
 

خالد ميرى يكتب: الحلم النووي.. يخرج للنور
 

تحدث الكاتب، عن القمة "المصرية الروسية" بين الرئيس عبد الفتاح السيسى والرئيس الروسى فلاديمير بوتين، فى القاهرة، التى شملت التنسيق الكامل في الملفات الإقليمية والدولية، والاتفاق الواضح علي عدم جدوي القرار الأمريكي بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل وعلي أهمية الالتزام بالقرارات والشرعية الدولية، بالإضافة إلى دعم مسار المفاوضات للوصول إلي حل سياسي شامل، فيما يخص سوريا وليبيا واليمن.

 وأعرب الكاتب عن تفاؤله بتأكيد الرئيس الروسى عودة السياحة الروسية، وأنه سيتم توقيع بروتوكول قريبا بعودة الحركة كاملة، وبالعلاقات الجيدة والتعاون المستمر بين مصر وروسيا، قائلاً: " بعد السد العالي ومصانع الحديد والصلب بأسوان وصلت العلاقات الإستراتيجية بين مصر وروسيا إلي قمتها أمس، مع توقيع اتفاق إقامة المحطة النووية بالضبعة علي ساحل البحر المتوسط".

جلال-دويدار
 

جلال دويدار يكتب: زيارة بوتين.. وفتح جديد.. للعلاقات بين مصر وروسيا
 

تحدث الكاتب، عن القمة "المصرية الروسية" بين الرئيس عبد الفتاح السيسى والرئيس الروسى فلاديمير بوتين، فى القاهرة، التى شملت التنسيق الكامل في الملفات الإقليمية والدولية، والاتفاق على تعزيز سبل التعاون الاقتصادي والاستراتيجي وتنشيط التبادل التجاري، مؤكداً أن زيارة الرئيس الروسى لمصر و توقيع اتفاق بناء مفاعل الضبعة ضمن فعاليات زيارته، سوف تمثل فتحا جديدا لصالح العلاقات المصرية الروسية، و تجسد طفرة هائلة لهذه العلاقات لا تقل أهمية عما ترتب علي إقدام روسيا علي بناء السد العالي بعد أن حاولت أمريكا وحلفاؤها الغربيون تعطيل تنفيذه.

 

 

جلال عارف

 

جلال عارف يكتب: كل الطرق تؤدى للشراكة بين مصر وروسيا
 

 

فند الكاتب، العلاقات التاريخية بين مصر وروسيا والتى تؤكد قيام علاقات وثيقة بين القاهرة وموسكو، على إثر لقاء القمة بين الرئيس عبد الفتاح السيسى والرئيس الأمريكى فلاديمير بوتين، فى القاهرة، موضحاً أن التاريخ بين العاصمتين يحمل ذكريات مرحلة من التعاون النموذجي بين مصر وبين الاتحاد السوفيتي أنذاك، لتفتح صفحة جديدة في تاريخ المنطقة بتأميم قناة السويس، وببناء السد العظيم ، ووفر السلاح "الذى كانت مصر محرومة منه بقرار أمريكى"، وهو السلاح الذى حقق به جيشنا الوطنى نصر أكتوبر العظيم.

وأشار الكاتب،  إلى أن التاريخ الحديث أيضا يحمل علاقات تاريخية بين الدولتين، حيث كانت 30يونيو نقطة فارقة في العلاقات بين القاهرة وموسكو، ولم تترد روسيا لحظة واحدة في تأييد ثورة شعب مصر التي أطاحت بحكم الإخوان الفاشي، بجانب تطورات الموقف التى أثبتت أن مجالات التعاون المشترك بين الطرفين أقوي من قوي الإرهاب والتآمر، وأن تقارب المواقف بالنسبة لكل قضايا المنطقة ضروري وهام، كما حدث مع الانحياز لوحدة الدولة في سوريا، وللقتال ضد الفوضي والإرهاب فى ليبيا، وكما يحدث الآن في رفض الموقف الأحمق من "ترامب" إزاء القدس الشريف.

الشروق

 

 

عماد الدين حسين
 

 

عماد الدين حسين يكتب: ماذا يفعل وفد البحرين فى إسرائيل؟
 

أكد الكاتب، أن أسوأ وأحمق قرار هذا الأسبوع، كان سفر وفد من أعضاء فيما يسمى جمعية "هذه هى البحرين" إلى إسرائيل يوم السبت الماضى، حيث جاءت الزيارة بعد ثلاثة ايام من قرار الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بنقل سفارة بلاده للقدس العربية المحتلة، وكان يمكن لأعضاء الجمعية إلغاء الزيارة، موضحاً ان قرار الزيارة أعطى صورة غاية فى السلبية عن الحكومة البحريني، مضيفاً: "لو كنت مكانها لأصدرت توضيحا أعتذر فيه عن هذه الزيارة البائسة، والتى أصابت البحرين بأضرار كثيرة".

الوطن

 

 

عماد الدين أديب
 

 

عماد أديب يكتب: صراع روسى - أمريكى على القرار المصرى
 

تحدث الكاتب، عن تواجد حالة تنافسية بين روسيا وأمريكا على لاجتذاب القرار المصرى إليها، موضحاً أن الروس يعلّقون الضبعة والسياح الروس والمنطقة الصناعية الكبرى فى قناة السويس على مستقبل العلاقة الاستراتيجية مع مصر، أما الأمريكان يعلقون الدعم العسكرى، والمساعدات الاقتصادية على موقف مصر من السلام مع إسرائيل، وعلى حقيقة العلاقات بين القاهرة وموسكو، وعلى حجم الحريات الدينية ومدى إمكانية المصالحة مع جماعة الإخوان، مضيفاً: " الكل يريد مصر بشروطه ومصالحه، و«مصر السيسى» تريد العلاقات مع الجميع دون أن تلعب لعبة منفردة مع طرف بعينه، لان مصلحة مصر أن نتعامل مع الاثنين.. الآن هناك معركة شديدة الصعوبة تُخاض ضد سيادة القرار المصرى.. قلبى مع الرئيس السيسى فى هذه الأيام الحساسة والصعبة".

 

المصرى اليوم

 

 

حمدى رزق
 

 

حمدى رزق يكتب: رد من وزير الأوقاف

 

عرض الكاتب، رد من الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، على المقال السابق بعنوان "ما بين الإمام والوزير"، حيث أكد وزير الأوقاف أن هناك تعاون بالفعل بين وزارة الأوقاف ومشيخة الأزهر خلال مؤتمرى "نصرة القدس" فى يناير المقبل، موضحاً ان المبدأ بين الاوقاف والأزهر هو التنسيق والتكامل وليس التنافسية، وأضاف "جمعة": " ولن ترى إلا ما يليق بِنَا وبمكانة مصر ودورها الريادى وواجبها فى خدمة قضايا الأمة، فهذا وقت العمل ونكران الذات ونحن ندرك ذلك جيدا فلا تقلق وستجد من العمل لا الكلام ما يسر، وأملنا فى تفهمك وإنصافك كبير لعلمنا أنه ما حملك على ما كان إلا الغيرة على الوطن والعمل ورؤيتك لما يجمع ولا يفرق ونحن على حسن الظن".

سليمان جودة
 
سليمان جودة يكتب: إشارة من يد البابا

 

توجه الكاتب، بطلب إلى قداسة البابا تواضروس الثانى، لإنهاء معاناة أهالى الصعيد، فيما يخص حالة التنازع على مستشفى راعى مصر فى المنيا، موضحاً ان بعد إصدار وزارة الصحة منح ترخيص العمل للمستشفى بعد بناءها على أعلى الامكانيات عن طريق مؤسسة أهلية، تقدم نيافة الأنبا يوليوس، أسقف الخدمات فى الكنيسة، بشكوى يطلب فيها ضم المستشفى إليه، فوجدت وزارة الصحة أنها أمام مستشفى مُتنازع عليه، وأغلقت ابواب المستشفى بعد افتتاحها امام المرضى، مضيفاً: " يستطيع البابا تواضروس أن يطلب من الأنبا يوليوس سحب الشكوى، فتنتهى الأزمة فى أقل من ساعة.. وعندها سوف يتلقى البابا دعوات الكثيرين من المرضى الذين يقصدون المكان منذ انتهى العمل فيه فيفاجأون بأن أبوابه موصدة"










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة