بدأت أكاديمية الشرطة استعدادات مكثفة للتجهيز لاستقبال حاملي درجة الماجستير والدكتوراه للانضمام إلى كلية الشرطة لأول مرة، وذلك بعد موافقة مجلس النواب على مشروع قانون مقدم من الحكومة بالسماح لحاملي الماجستير والدكتوراه بالالتحاق بكلية الشرطة.
ومن المقرر أن يتم قريباً الاعلان عن قبول دفعة جديدة من الضباط المتخصصين، تطلب الحاصلين على درجة الليسانس والبكالوريوس وفي نفس الوقت تطلب حاملي درجة الماجستير والدكتوراه لأول مرة في تاريخ كلية الشرطة.
ووفقاً للمصادر الأمنية، فانه يشترط للالتحاق بكلية الشرطة من حاملي درجة الماجستير والدكتوراه ، عدم مرور سنة ميلادية على حصولهم على الدرجة، ويحصل الطلاب بعد التحاقهم بالكلية على رتبة عسكرية، حيث يحصل حامل درجة الماجستير على رتبة لا تزيد عن "نقيب"، بينما يحصل الحاصل على الدكتوراه على درجة لا تزيد عن "رائد"، ويتدرجوا عقب ذلك في الرتب العسكرية وفقاً للوائح المعمول بها.
ويدرس الملتحقون بكلية الشرطة، كافة المواد العسكرية والمواد الخاصة بحقوق الانسان، فضلاً عن تدريبهم على كيفية مواجهة أعمال الشغب والتصدي للجريمة بشقيها الجنائي والسياسي، وتنمية مهاراتهم البدنية والسلوكية.
ويخضع الطلاب الملتحقون بكلية الشرطة من حاملي الماجستير والدكتوراه لنحو عام من الدراسة، ويتمتعوا بكافة الامتيازات التي تقدم لرجال الشرطة، من رعاية طبية والاشتراك في أندية ومصايف الشرطة.
وكان مجلس النواب وافق على مشروع قانون مقدم من الحكومة، بإنشاء أكاديمية الشرطة، رقم 109لسنة 1971 والسماح لحملة الماجستير والدكتوراه، الإلتحاق بأكاديمية الشرطة قسم الضباط المتخصصين، على أن يتم تخريجهم على رتب لا تقل عن نقيب أو رائد، بخلاف زملائهم من حمله الليسانس والبكالوريوس والذين يتم تخريجهم على رتبة ملازم.
عدد الردود 0
بواسطة:
قاسم السماوى!!!!!
لا تكرروا كارثة ......أمناء الشرطة!!!!!!!
لا تكرروا كارثة أمناء الشرطة...الذى ينظر للضابط أنة كان زميلة فى الفصل...وحصل على الثانوية معة...والضابط لة واسطة كبيرة!!!!!!....او من عائلة عريقة....أو أحد أفرادها....رتبة فى جهاز الشرطة...أو ماشابة.........فأصبح ضابط....والأمين لا واسطة لة ...فدخل معهد امناء الشرطة.....نفس الهراء والهذيان....سيرددة حملة الماجستير....والدكتوراة......أنهم أفنوا حياتهم فى العلم والبحث.....إلى آخر هذة المرثية المحفوظة......ونعيش فى نكد....وصراع....وأن السيد الدكتور !!!!!يستحق أكثر من ذلك؟؟؟؟؟؟؟......لعلمة وأبحاثة!!!!!!!...ومكانتة !!!!!..من كان يشاهد متظاهرى حملة الماجستير ...والدكتوراة....يتوقف كثيرا!!!!..ويمتنع عن هذا القرار......
عدد الردود 0
بواسطة:
دكتور
الدكتور الجامعي حر نفسه فكيف يدخل نفسه في الميري
الدكتور الجامعي حر نفسه فكيف يدخل نفسه في الميري وهو سيد قراراه داخل الجامعة ورئيس الجامعة يعتبر زميل له في العمل ..اعتقد الأول والأخر هو ميول وهدف ومن الممكن أن يكون هناك أشخاص يميلون للألتحاق
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
لا للبلطجة باسم الماجستير
لا للبلطجة باسم الماجستير فحملة الماجستير و الدكتوراة لا هم لهم سوى لوى ذراع الدولة وفرض توظيفهم على الدولة و استخدام البلطجة و المظاهرات بحجة أحقيتهم مع أن الوظائف فى الدولة للجميع دون تفرقة لكنهم يريدون التوظيف بلا مقابلة ولا اختبارات فقط بالبلطجة
عدد الردود 0
بواسطة:
طارق
شركة "أمـــــــــــــــان للمواد الغذائية"
وزارة الداخلية بدأت تتوسع فى مجال الانشطة الإقتصادية وبضخ المواد التموينية والسلع الغذائية بالأسواق وبيعها للمواطنين لذلك فهى تعلن عن حاجتها لبائعين للعمل بمنافذ شركة "أمــــــــــــــان للمواد الغذائية" التابعة لها والتى يبلغ عددها حوالى 700 منفذ ثابت ومتحرك منتشرة فى كل محافظات الجمهورية مقابل مرتب مجزى بجانب التمتع بكافة الامتيازات والرعاية طبية والاشتراك في أندية ومصايف الشرطة بشرط أن يكون المتقدم من حملة الماجستير والدكتوراه
عدد الردود 0
بواسطة:
د. اكرام صالح
قرار إيجابي وخلاق نعم للتطوير البحثي والمؤسسي ولتنمية كوادر بشرية متميزة
قرار موفق لانهم كوادر متميزه وخلاقة سيكون لها تأثير إيجابي بإذن الله في قطاع وزارة الداخلية وكثيرا منهم في سن الضباط المتخصصين الذين يتقدموا للوزارة وبالتالي فهم إضافة لتنمية البحث العلمي والتطوير المؤسسي وفقكم الله فهم شباب مجتهد يستحق التقدير كما أن وزارة الداخلية تستحق هذه الفئة المجتهدة التي قهرت صعاب عدة لأنها تمتلك إرادة عالية وسيكون لهم إسهامات بحثية وشرطية متميزة بإذن الله ☺
عدد الردود 0
بواسطة:
ضحى محمد
ماجستير فى القانون العام والعلوم الاداريه (انثي)هل يوجد لديه فرصه فى التقديم
الرجاء الاستعلام