قال الدكتور أشرف تادرس رئيس قسم الفلك بالمعهد القومى للبحوث الفلكية، إن الأبراج مش علم ولكنها تنجيم ومن يتحدث عنها ليسوا فلكيين وليس له علاقة بالفلك والإعلام والفضائيات هو من أثار ذلك ويتعامل معها كأنها علم ، والأجرام السماوية والفلك ليس لها أى علاقة بالإنسان ومصيرة على الأرض ، والأبراج تنجيم والتنجيم ليس علما ولكنه حرفه كقراءة الكف والفنجان وفتح الكوتشينة وضرب الودع وكلها أمور ظنية خاطئة .
ووجه رئيس قسم الفلك بالمعهد القومى للبحوث الفلكية فى تصريحات خاصة لليوم السابع، نصيحة لمن يتابع الأبراج بقوله: وأنصح من يتابعها ألا يؤمن بها ويضيع من وقته فى متابعتها والأفضل له أن يقرأ كتابا .
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد زيادة
"الجهلو نورن....."
يادكتور ناس كثير تأكل عيش علي حساب الجهل ومهما "العلم قال" فلن يصدقوه.....في العالم كله يوجد مايسمي بالمنجمين.... والنجوم منهم براء.
عدد الردود 0
بواسطة:
د. سعيد البلبلاوى
ياسلام.... احنا كنا فين وبقينا فين.....
... كل ااناس كانت سايبه شغلها و قاعدين يفكروا فى الفلك و النجوم.... مثلا.. مرتضى منصور بيفكر فى النجوم ... والعفاريت......
عدد الردود 0
بواسطة:
أيمن
كلام محترم
اللى ماشى وراء الودع والابراج والاحجبة وقراءة الكف ده حاجة من اتنين : إما ناس جاهله او بسيطة ويتم استغلالها ، أو ناس محبطة من واقعها وعاوزه تصدق اى حد يوديها بعيد عن الواقع ده .. وفى تقديرى المتواضع ان دى كلها أمور شيطانية والإنسان المؤمن لازم يعرف ان لا يعلم الغيب الا الله وحده ...
عدد الردود 0
بواسطة:
عبدالله
فتح الله لك د.اشرف
لا يعلم الغيب الا الله
عدد الردود 0
بواسطة:
عبدالرحيم
الابراج والتنجيم
توجد سورة فى المصحف اسمها سورة البروج وهى ليست من الامور الغيبية فاشكالها يمكن رؤيتها ليلا فعلى سبيل المثال الشمس الان فى برج العقرب ويوجد به قمر اصفر هو قمر صناعى فمن الذى اختار موقعه وهو يتحرك بنفس سرعة الارض ولذا يرى ثابتا ....اما التنجيم فليس علما لانه يعتمد على مقع الكواكب السيارة ...زحل وعطارد وغيره على تاثيرها فى الاحداث والصور الفلكية متعددة ولذا يصعب التنبء بما يحدث وان كان لها تاثير وحدها لاينكر فالقمر عند يكتمل بدرا تحدث ظاهرة المد والجزر ومن يعيش فى خط الاستواء يصبح لونه اسود ......وعموما البشرية قديما منهم من سجد للشمس والقمر ولم يعرفوا من خلق .....وقوم سيدنا ابراهيم ابو اسماعيل ويعقوب وجد موسى ويوسف عرفوا عبادة الاوثان وكانوا يؤمنون بتاثير الكواكب على الانسان ولم ينكرها سيدنا عليهم وعندما اراد صرفهم عنه نظر نظرة فى النجوم فقال انى سقيم