"بوينو الفتة.. ضرب الفتة" من هنا بدأت علاقة المصريين الحقيقية بـ"هيكتور كوبر" مدرب المنتخب الوطنى الذى ظلت علاقته مذبذبة مع كل فوز وهزيمة للمنتخب، لكن وقوفه أمس مع صفوف اللاعبين والجهاز الفنى للفريق وهو يردد النشيد الوطنى المصرى كاملًا كان له وقع خاص على قلوب المصريين، فعادة الشعب المصرى الذى يؤثر ولا يتأثر استطاعت الأجواء المصرية أن تفرض نفسها على قلب المدرب الأرجنتينى، فبدأت بتناوله الفتة ومرت بحفظ النشيد الوطنى المصرى ولم يعلم أحد إلى أين ستنتهى.
وبعد تفاعل "كوبر" مع فرحة أمس وشعوره كأنه شخص منا وهو يردد "بلادى بلادى" فى تقدير واحترام للبلد وشعبها، وبعد رؤيته بهذا الشكل أجرينا سيناريو تخيلى لقائمة طلبات يمكن أن يطلبها كوبر بحكم إقامته فى مصر.
كوبر يقبل العلم المصرى
من أبرزها:
1-بطاقة تموين:
من الطبيعى أن شخص تذوق الفتة المصرى، أن يطلب بطاقة تموينية ويحصل من خلالها على حقه فى الدعم كمواطن مصرى يردد النشيد ويحفظه عن ظهر قلب، وبالتالى سيستفيد ببطاقة الخبز المدعم.
2-التقديم فى الإسكان المتوسط:
إن فكر كوبر بعقلية المصريين أن ترغب فى تأمين حياتها ومستقبل أبنائها، فبالتأكيد سيسعى لحجز شقة من مشروعات الإسكان المتوسط التى تنشأ فى عدد من المدن الجديدة.
3-التأمين الصحى:
من الطبيعى أن يطلب كوبر حقه فى التأمين الصحى من الجهة التابعة لها سواءً كانت وزارة الشباب والرياضة او اتحاد الكرة المصرى، حتى يضمن حقه فى العلاج.
عدد الردود 0
بواسطة:
اتنور
اشهار الاسلام
هذا الرجل ممكن يشهر اسلامة