أكرم القصاص - علا الشافعي

مقالات الصحف.. فاروق جويدة يرصد العلاقة بين السادات والتاريخ.. جلال عارف يتساءل هل نعود إلى "أكتوبر" أم نكتفى بالإجازة والاحتفال؟.. بهاء أبوشقة يتحدث عن وجوه أخرى للثورة التشريعية

السبت، 07 أكتوبر 2017 10:13 ص
مقالات الصحف.. فاروق جويدة يرصد العلاقة بين السادات والتاريخ.. جلال عارف يتساءل هل نعود إلى "أكتوبر" أم نكتفى بالإجازة والاحتفال؟.. بهاء أبوشقة يتحدث عن وجوه أخرى للثورة التشريعية كتاب مقالات الصحف
إعداد أحمد عبدالراضى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

فى إطار الأحداث المتلاحقة وكثرة المقالات فى الصحف المصرية، وإيمانا من "اليوم السابع" بحق القارئ فى مواكبة الأحداث والآراء المختلفة، ننشر أبرز ما كتبه كبار الكتاب من مقالات.

 

الأهرام


 

فاروق جويدة يكتب: السادات والتاريخ

 

أكد الكاتب أن انتصار أكتوبر سوف يبقى صفحة مضيئة فى تاريخ أنور السادات صاحب القرار وقيادات الجيش التى شاركت فى هذه اللحظة التاريخية الفريدة، رغم أن السادات لم يأخذ حقه التاريخى أمام نصر أكتوبر لكنه سيجىء الوقت ليأخذ مساحة كبيرة ويحتل مكانة خاصة فى تاريخنا المعاصر، فالحروب والمعارك العسكرية والدماء التى تسيل لتحرير الأرض لها مكانة خاصة، فالعالم كله أكد أنه لا حرب بعد نكسة 67 وأن إسرائيل تفوقت فيها على العرب وحين عبر الجيش المصرى قناة السويس ودمر خط بارليف وأصبح يحارب على أرضه وقف العالم مذهولا أمام "جراءة" القرار وضخامة الخسائر الإسرائيلية وقدرة المقاتل المصرى فى سيناء، وحقق إنجازا عسكريا فريدا باسترداد سيناء فى معركتين وهى انتصار أكتوبر وكامب ديفيد والسلام مع إسرائيل.

 


 

د.عمرو عبد السميع يكتب: التضحية بجيل فى سبيل ماذا؟

 

روى الكاتب ما تمت دراسته فى كتب التربية الوطنية من تحليلات وشروح الميثاق الوطنى بعدم التضحية بالجيل الحالى فى سبيل الأجيال القادمة، لكن جاء الزمان وفرض علينا الظروف بخيار التضحية بجيل فى سبيل أجيال قادمة، لنجد أنفسنا أمام تساؤل كبير، ما هى طبيعة وانتماء هذه الأجيال؟ وما هى تربيتها وثقافتها الوطنية والسياسية؟ كيف تكونت وتشكلت؟ وهل يمتلئون إيمانا بهذا الوطن الذى ضحى آباؤهم وأجدادهم بأنفسهم فى سبيل أن يعيشوا فيه على نحو كريم ومرض؟ أنضحى من أجل جيل سراة القوم السادة الذين يُعدونهم الآن ليصبحوا قادة جدداً للنظام الاجتماعى والسياسى الذى سيحكم هذا البلد وليس لديهم اهتمام وطنى ومستقبلى، وجيل يريد أن يصبح وزراء مرة واحدة دون أى كفاح أو تدرج، رغم أن شباب آخرين فى أرياف مصر ونجوعها يستحق أن نضحى من أجله ولا يريد أن يكون وزيرا، فروح النفى والإطاحة هى التى تسود أفكار الجيل الذى يطالبنا البعض بأن نضحى من أجله.

 

الأخبار


 

جلال عارف يكتب: هل نعود إلى "أكتوبر" أم نكتفى بالإجازة والاحتفال؟

 

تحدث الكاتب عن نصر أكتوبر والجيش الذى يقهر ما ظن العدو أنه المستحيل، وينهى إلى الأبد الأسطورة الزائفة عن جيش إسرائيل الذى لا يقهر، ويثأر من هزيمة لم يكن يستحقها ويستعيد الأرض والكبرياء.

 

الشروق


 

عماد الدين حسين يكتب: الخناقات العربية فى المنظمات الدولية

 

يشير الكاتب إلى أنه لا يوجد أى اجتماع عربى - عربى يعقد هذه الأيام إلا ويشهد صراعا مفتوحا ومكشوفا وسافرا بين كل من مصر والسعودية والإمارات والبحرين وبين قطر، لافتاً إلى أن الخناقة الكبرى التى حدثت قبل أسابيع قليلة فى الجامعة العربية بين الطرفين لم تكن الأولى وأغلب الظن أنها لن تكون الأخيرة.

 

الوفد


 

وجدى زين الدين يكتب: احتفال فوق العادة

 

تحدث الكاتب عن استمرار الاحتفال بذكرى انتصارات أكتوبر المجيدة، وعلاقة ذلك بالواقع الجديد الذى تحياه سيناء الآن من خلال حرب مقدسة تقوم بها مصر لاقتلاع جذور الإرهاب، مشيراً إلى أنه سيأتى اليوم الذى تكون فيه الحرب المقدسة ضد الإرهاب ذكرى يحتفل بها الشعب العظيم، مثلما يحتفل الآن بالانتصارات العظيمة فى حرب أكتوبر 1973، وسيسجل التاريخ لهذه الأمة العظيمة سطوراً من نور فى حربها ضد جماعات التطرف والإرهاب.

 


 

عباس الطرابيلى يكتب: دعاء.. خطبة الجمعة

 

تحدث الكاتب عن دعاء أمام مسجد فى رأس البر خلال صلاة الجمعة، حيث دعا الإمام قائلاً: "اللهم ارفع عنا الغلاء والبلاء.. إنه سبحانه وتعالى قادر على كل شىء"، موضحاً أن هذا الدعاء يعبر عن معاناة الناس من هذا الغلاء الرهيب الذى يضرب الغنى والفقير، متابعاً: "ولذلك رأيت فى دعاء إمام مسجد رأس البر أمس ما يعطينا الأمل فى أن تعبر مصر ما فيه الآن من غلاء وبلاء.. وأن يخفف الله عن كل المصريين.. وربما كان الدعاء يهدف أيضاً أن تتدخل الحكومة وتفرض نوعاً أكبر من الرقابة على الأسعار".

 


 

بهاء أبوشقة يكتب: وجوه أخرى للثورة التشريعية

 

تحدث الكاتب عن حالة المحاكم التى يرثى لها، حيث تحول الكثير منها إلى ما يشبه "السويقة"، بتواجد القمامة داخل ساحات المحاكم، بالإضافة إلى سوء حالة دورات المياه، والنوافذ غير متواجدة، رغم أن هناك فريقا من النجارين والسباكين يعملون بل ومعينون فى كل محكمة، موضحاً أن حالة المحاكم التى يرثى لها سببها عدم وجود إشراف إدارى حقيقى عليها، متسائلاً: "أين الإشراف الإدارى على المحاكم؟! وماذا يفعل؟!.. ومن المسئول عن حالة التردى هذه التى وصلت إليها محاكم مصر؟".

 

المصرى اليوم


 

حمدى رزق يكتب: خطاب من السجين إلى السجان

 

عرض الكاتب الخطاب الذى نشره اللواء سامى والد الشهيد "النقيب محمود سامى"، الذى عثر عليه فى متعلقات الشخصية، ويعود تاريخه إلى 12/1/2009، وقتما كان الشهيد يعمل بداخل قسم شرطة باب شرق الإسكندرية، وجاء نصه: "إلى ملازم أول محمود بك سامى، إلى الإنسان ذو القلب الرحيم، وإلى من رحم وخفف من كربة المكروبين وهون عليهم همهم، وسعى لإسعادهم بتواصلهم مع ذويهم، فكان حقا رجلا يستحق الثناء والشكر والتقدير، وقبل ذلك كله الدعاء من المحبوسين وأسرهم، أن يجنبه الله وذريته كل سوء وينعم عليه برضاه ويبارك له أبدا من صحته وماله وأولاده، ويجعله ذخرا للمحتاج فى زمن قل فيه من يحمل قلبا مثل قلبك الرقراق، وجزاك الله عنا كل الخير، ومتعك بالصحة والستر والسعادة الأبدية، التوقيع.. المحبوسين فى الحجز داخل قسم الشرطة".

 


 

سليمان جودة يكتب: لو فاز عمرو

 

يؤكد الكاتب أن كل المؤشرات فى انتخابات 2012 التى فاز فيها "مرسى" كانت تتجه إلى المنافس عمرو موسى، وأنه المرشح رقم واحد فى السباق، موضحاً أن البرنامج الانتخابى لعمرو موسى كان بسيطاً وقوياً فى ذات الوقت، وكان يعتمد على الوصول إلى المستوى الأوروبى اقتصاديا، مشيراً إلى أن عمرو موسى وعد بالتفاصيل الكاملة عن هذه التجربة فى الأجزاء المقبلة من مذكراته.

 


 

نيوتن يكتب: تنظيم النسل بتشجيع النسل

 

استعرض الكاتب رسالة وردت إليه حول الأسباب وراء زيادة النسل بشكل كبير وطرق علاجها من الدولة، وهى "أولا الفهم المغلوط للدين ولا أقول الفهم الخاطئ، ثانيا الموروثات القبلية من العزوة والعدد للتفاخر كمظهر زائف من مظاهر القوة، ثالثا وهذا هو مربط الفرس تشغيل الأبناء لجلب مزيد من المال"، ويوضح صاحب الرسالة: أن السبب الأول حله الوحيد تجديد الخطاب الدينى وتصحيح الفهم المغلوط، والسبب الثانى علاجه الثقافة والتعليم، أما السبب الثالث وهو الدخل المادى الذى ينشده عائل الأسرة وهذا ما يجب أن تفكر فيه الدولة بشكل مختلف، فيجب على المشرعين دراسة زيادة دخل الأسرة بشكل مباشر".

 

وجاء رد نيوتن: "يجب أن تكون هناك حوافز إضافية لتنظيم النسل، يقرها القطاعان العام والخاص، الحوافز الموجودة هزيلة، نريد حوافز فعلية حقيقية، تحمل الشقين السلبى والإيجابى".

 

الوطن


 

عماد جاد: حرب أكتوبر والتسوية السياسية

 

تحدث الكاتب عن حرب أكتوبر المجيدة، وأكد أنها أصابت القيادات والمجتمع فى إسرائيل بصدمة شديدة، أدت إلى تشكيل لجنة تحقيق مع القيادات الإسرائيلية السياسية والعسكرية لتحديد مسئولية الهزيمة التى أسقطت أسطورة الجيش الذى لا يقهر، وكشفت حقيقته أمام الجيش المصرى، رغم الجسر الجوى المباشر من مخازن سلاح حلف شمال الاطلنطى فى جنوب أوروبا.

 


 

عماد الدين أديب: هى حرب أكتوبر 73 كانت سنة كام؟

 

تعجب الكاتب من فيديو على موقع "يوتيوب" لإحدى المذيعات تسأل فيه شاباً عن سنة وقوع حرب أكتوبر، ليرد "والله ماعرفش!"، ليؤكد الكاتب أن أمية التعليم وضعف الثقافة الوطنية للمجتمع تعتبر كارثة الكوارث وأحد أكبر العوائق أمام أى مشروع إصلاحى مصرى، حتى لو توافرت له المليارات.

 

اليوم السابع


 

أكرم القصاص: العودة للقاعدة.. اليد المصرية والاستثناء الفلسطينى

 

تحدث الكاتب عن المصالحة بين حماس وفتح بعد أكثر من 10 سنوات من الخلاف، وأكد أن هناك فرقا دائما بين الشعارات المعلنة أو الخطاب المعلن وبين الموقف الفعلى أو البقاء عند مواقف فى الماضى، وفيما يتعلق بالقضية الفلسطينية هناك فرصة تأتى بعد سنوات شعر فيها الجميع بالخسارة وتراجعت القضية كثيرا وكان هناك طرفا واحدا يشعر باليأس هو مصر، التى ترى أهمية العودة للصف الفلسطينى الواحد، وخطورة الانقسام، وتابع: "نظن أن كل الفلسطينيين يدركون العودة للقاعدة والاختلاف مع الوحدة".

 


 

دندراوى الهوارى: "اللى بيحصل فى مصر.. شىء لا يصدقه عقل ويعجز عن وصفه اللسان..!!"

 

تحدث الكاتب عن موافقة بابا الفاتيكان على وضع رحلة العائلة المقدسة من فلسطين حتى أسيوط مرورا بسيناء والشرقية والقاهرة والمنيا ثم العودة التى استغرقت 3 سنوات ضمن المزارات المقدسة التى يجب أن يحج إليها المسيحيين فى العالم، ووصف ذلك الحدث بالحضارى والسياسى والاقتصادى الفريد، ويعجز اللسان عن وصفه كما تعجز تحليلات أعتى المحللين والخبراء عن إيجاد وصف يليق بمكانة ومردود الحدث على مصر.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة