ضرب لاعب المنتخب الوطنى المصرى محمد صلاح أعظم مثال لمن يجب أن يكون عليه اللاعب .. موهبة و أخلاق و تواضع.
أراد الله أن تكون أهدافه فى مباراة الكونغو الأخيرة هى المفاتيح التى فتحت لنا أبواب السعادة والفرحة بعدما كانت مغلقة منذ سنوات... فرحة الانتصار و الصعود إلى كأس العالم القادمة فى روسيا.
صحيح أن المنتخب بهذه الصورة التى رأيناها يعتبر غير ند للمنتخبات الأخرى أمثال إيطاليا وألمانيا والبرازيل ، ولكن تلك الفرحة التى غمرتنا عقب انتهاء مباراة الكونغو والتى فيها توجهت جموع الجماهير بالدعاء إلى الله من أجل أن نفرح و لكن المرحلة القادمة تحتاج إلى تنظيم وبذل الجهود ربما تكون هناك أفراح أخرى عقب هبوط طائرة المنتخب المصرى على أرض روسيا.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة