تداول استمارة مزورة لحملة علشان تبنيها.. وتحذيرات من التلاعب لاستغلال نجاحها

الأربعاء، 11 أكتوبر 2017 09:15 م
تداول استمارة مزورة لحملة علشان تبنيها.. وتحذيرات من التلاعب لاستغلال نجاحها النائب كريم سالم المتحدث الاعلامى باسم حملة علشان تبنيها
كتب محمد صبحى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
بعد النجاح الذى حققته حملة " علشان تبنيها" خلال فترة وجيزة من تدشينها والإعلان عن أهدافها المتمثلة فى مطالبة الرئيس عبد الفتاح السيسى للترشح لولاية ثانية بانتخابات الرئاسة 2018، ومع الانتشار الواسع للحملة وانضمام أعداد كبيرة من مختلف القوى السياسية والائتلافات وأعضاء البرلمان والمتطوعين والانتهاء من افتتاح مقراتها فى مختلف محافظات مصر، كشف النائب كريم سالم المتحدث الإعلامى باسم حملة "علشان تبنيها"، عن ظهور استمارة مزورة للحملة ترفع شعار " علشان نبنيها" بهدف التشويش على نجاح الحملة الأصلية وخلق حالة من الارتباك بتعدد الحملات وتشتيت أهدافها.
 
وحذر سالم، من تداول تلك الاستمارة حتى لا يتم تشتيت المواطنين المؤيدين لدعم الرئيس السيسى، مؤكدا أن الاسم الحقيقى للحملة " علشان تبنيها" التى تحمل إشارة ورسالة إلى الرئيس عبد الفتاح السيسى للاستجابة لمطالب الجماهير والترشح لولاية ثانية.
 
وأكد أن الحملة تسعى للتأكيد على اسم "علشان تبنيها" خلال جميع المؤتمرات واللقاءات التى تنظمها وتعقدها مع المواطنين، محذرا من التلاعب والتزوير فى استمارة الحملة المعتمدة واستغلال النجاح الذى حققته الحملة منذ تدشينها.
 
 وكان أعضاء اللجنة التأسيسية لحملة "علشان تبنيها" نظموا لقاء مفتوح أمس الثلاثاء بأحد الفنادق الكبرى بالدقى لتدشين الحملة رسميا بمشاركة النائب سليمان وهدان وكيل مجلس النواب و43 نائبا برلمانيا وقعوا على استمارة الحملة لمبايعة الرئيس السيسى للترشح لولاية ثانية.
 
000000000000000
الاستمارة المزورة لحملة علشان تبنيها
 
 
555555555

الاستمارة الأصلية لحملة علشان تبنيها










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

hamid

حركات

هذه حركات الغرض منها وقف أو تقليس وتقليل التوقيعات..ولازم الشرفاء المؤسيين للحملة التحرّك لصدّ هذه الحركات والتشويهات . وايضاح المسءل كلها للشعب..وتفويت الفرصة على المتآمرين..مش كفاية اللي بيحصل في اليونيسكو لهزيمة مرشّحة مصر ؟!

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة