شدد المهندس ممدوح رسلان، رئيس الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحى، على ضرورة الاستعداد لفصل الصيف المقبل، من خلال سرعة الانتهاء من كافة الأعمال قبل دخول فصل الصيف، وتشكيل لجان لمراجعة كافة المشروعات التى ستدخل الخدمة، مؤكداً أهمية اتخاذ إجراءات مبكرة واستباقية لمواجهة أزمات مياه الشرب بالمناطق الساخنة.
وأضاف المهندس ممدوح رسلان، فى بيان له اليوم، أنه تم الاتفاق مع وزير التخطيط على تخصيص 250 مليون جنيه لدعم المناطق الساخنة بالمحافظات، لافتاً إلى أنه تم توفير الدفعة الأولى من المبلغ والمقدرة بـ139 مليون جنيه لإنهاء أزمات المياه والصرف بالمحافظات، مشيراً إلى أن مشكلات الصيف الماضى ستحل بشكل كبير خلال موسم الصيف المقبل.
وأكد "رسلان" على الاهتمام بجودة مياه الشرب المنتجة والمتابعة اليومية من رؤساء الشركات التابعة شخصياً لمنظومة ضبط الجودة، فضلا عن أهمية التنسيق مع المديريات الصحية بالمحافظات، واتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية واللازمة للتأكد من تنقية المياه المنتجة من المحطات، وضرورة أخذ التدابير اللازمة أثناء فترة السدة الشتوية.
وأوضح رئيس الشركة القابضة لمياه الشرب أن الشركة القابضة تقوم بالمرور على المحطات من خلال لجان تفتيش مفاجئة للاطمئنان على سير العمل بشكل منتظم، مؤكداً ضرورة الاهتمام برفع كفاءة جميع محطات المياه والالتزام بتطبيق تعليمات وإجراءات السلامة والصحة المهنية.
وفيما يتعلق بنسب تحصيل الفواتير، أشار إلى أن المستهدف الوصول بمستوى التحصيل لنسبة 80% خلال الفترة المقبلة لمواجهة الأعباء ومستلزمات الإنتاج.
عدد الردود 0
بواسطة:
جمعه الشوان
مخزون المياة فى باطن الاراضى الزراعية كنز خفى
من الالاف السنين ومصر تروى الارض الزراعية بنظام الترع وهذا النظام جعل بطن الارض بها مخزون مائى بالمليارات امتر المكعبة فلا اقول لكم احفرو الابار فى الارض الزراعي لتستخرجو هة المليارات بل اقول لكم الترشيد المائى واسخدام الرى بالتقطير والخراطيم والمواسير وقل الماء لاعماق الصحراء بالمواسر الضخمة وتشغيل الشباب ى هذا الامر يعطى فرص مل وانتاج هائل يل من حدة اسعار الطعام وتجيد الشباب العاطل عن العمل فى المجال الزراعى والانتاج الحيوانى يا شعب مصر نحتاج جيش زراعى يغزو الصحراء ويرشد المياة ويزرع الارض باقل كمية ماء نحتاج علماء الزراعه لينقذوا فقراء مصر من الجوع فالشعب المصرى كل تفكيرة فى مشاريع الاسكان حتى تجمد راس المال فى عقارات بلا سكان حتى الدولة نفسها اتجهة نفس الاتجاة فيا سيادة الرئيس المصنع اهم من السكن والزراعه اهم من الاسكان فالدولة ليست مسئوله عن سكن الموطن هذة مهمة شركات المقاولات نحتاج الى جيوش جرارة ى مجال الزراعه ويجب ان يكون التعليم ثلثان الخرجين زراعيين فنصف هذا الشعب خرجج كلية التجارة وربعه محاميين فهل ها معقول انتاج تعلمى عشوائى فى القرن الواحد والعشرون