على أعتاب الرحيل تهيأت قدماى
فجثوت حزينا والدمع فى عيناى
أهاكذا أمضى صريعاً ؟
أهاكذا خروجى من دنياى ؟
نظرت عن يمينى
فلا زادى يبلغنى
ولا أعمالى تنجينى
ونظرت عن شمالى
فلم أجد أهلى ولا مالى
ومن خلفى ذنوبى تلاحقنى
كالأٌسْدِ تلاحق الغزلان
أين غطائى فى وادٍ بلا مأوى
حيث لا خلٍ يواسينى
ولا أحدٍ يبكى على بلواى
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة