مقالات الصحف المصرية.. عمرو عبد السميع: تسريبات.. تسريبات.. محمد أمين: حلم 25 يناير.. جلال دويدار: مدير سى. آى. إيه السابق وثورات الربيع العربى.. عماد الدين أديب: إدارة الاختلاف بين مصر والسعودية

الأحد، 15 يناير 2017 10:03 ص
مقالات الصحف المصرية.. عمرو عبد السميع: تسريبات.. تسريبات.. محمد أمين: حلم 25 يناير.. جلال دويدار: مدير سى. آى. إيه السابق وثورات الربيع العربى.. عماد الدين أديب: إدارة الاختلاف بين مصر والسعودية كتاب المقالات
إعداد أحمد سامح- محمد شعلان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يقدم "اليوم السابع" خدمة تهدف إلى إمداد القراء، بأبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية، حيث تناولت العديد من القضايا والملفات التى تشغل الشارع المصرى، ويحتوى تلخيص المقالات على أكبر قدر من المعلومات فى سطور قليلة لإمداد القارئ بكل ما هو جديد سياسيا واجتماعيا وفنيا فى أقل وقت ممكن.

 

الأهرام

 

عمرو-عبد-السميع
 

عمرو عبد السميع يكتب: تسريبات.. تسريبات

سرد الكاتب، بداية تاريخ فكرة التسجيلات للشخصيات العامة والسياسية فى مصر والعالم ومناسبة تلك التسريبات، موضحاً أن التسريبات التى تحدث لهذه التسجيلات تعد نوعاً من التشهير والعقاب الاجتماعى، وأشار إلى أن المشكلة الحقيقية فى مصر والمتعلقة بالتسجيلات، هى اختراق جهاز أمن الدولة بعد ثورة 25 يناير، لتصبح ملفاته فى أيدى عدد من النشطاء السياسيين.

صلاح-منتصر
 

صلاح منتصر يكتب: عن فرعون مرة أخرى

استعرض الكاتب، بعض الرسائل التى وصلت إليه بشأن الخلاف حول أصل المصريين "هل هم فراعنة أم مصريين قدماء"، موضحا أن معظم الآراء التى وصلت له اتفقت مع رأى الدكتور مصطفى وزيرى، مدير عام آثار الأقصر، بأننا أحفاد المصريين القدماء ولسنا فراعنة، لأن "فرعون موسى" كان آخر ملوك الهكسوس فى مصر.

الأخبار

جلال-دويدار
 

جلال دويدار يكتب: مدير سى. آى. إيه السابق وثورات الربيع العربى

تحدث الكاتب، عن اعتراف جون برينان، مدير المخابرات المركزية الأمريكية السابق، إن بلاده أخطأت عندما تطلعت إلي امكانية تطبيق القيم الغربية والديمقراطية فى الشرق الأوسط، من خلال تبنى إدارتها التى كان يتولاها "أوباما" لإشعال ثورات الربيع العربى، مؤكداً أن اعترافات "برينان" تعد دليل إدانة على العملاء والمأجورين الذين ساهموا فى هذا المخطط، وتوضح بشاعة هذه الجريمة التي كان دافعها التطلعات الاستعمارية.

 

جلال عارف

جلال عارف يكتب: عبدالناصر.. ومائة عام من الحضور!!

نوه الكاتب، إلى حلول ذكرى ميلاد الزعيم جمال عبد الناصر، اليوم، حيث ولد فى 15 يناير 1918، مضيفاً "في مثل هذا اليوم من العام القادم سيكون العالم العربي وكل أحرار العالم يحتفلون معنا بمرور 100 عام علي ميلاد الرجل الذى قاد شعب مصر فى واحدة من أعظم ملاحم الكفاح الوطني، ليظل حتى الآن رمزا لكل الأهداف النبيلة التي تسعى إليها الشعوب.

المصرى اليوم

محمد-أمين
 

محمد أمين يكتب: حلم 25 يناير!

يتحدث الكاتب، عن استطلاعه رأى بعض الأصدقاء منهم كتاب، ومنهم إعلاميون، ومنهم وزراء سابقون، وربما مستثمرون فيما يتعلق بثورة 25 يناير، ويؤكد أن كل هؤلاء مازالوا يتشبثون بالحلم وأن السيسى كان هذا الحلم ومازال، وأن الفرصة مازالت قائمة لتدارك ما فاتنا، ويوضح أن نقد الحكم لا يعنى هدم الحكم ومعارضة النظام لا تعنى إسقاط النظام، ولكن هؤلاء يريدون تصحيح المسار ونريد فقط تحقيق حلم 25 يناير.

 

حمدى رزق
 

حمدى رزق يكتب: هل سمع وزير السياحة بهذا المهرجان

تحدث الكاتب، عن مهرجان أسوان لأفلام المرأة، الذى سيقام فى نهاية فبراير المقبل، منتقدا ابتعاد وزارة السياحة عن هذا المهرجان، وعدم تقديمها الاهتمام اللازم التى من خلالها يمكن تنشيط حركة السياحة فى مدينة أسوان، ونوه إلى أن وزارة الثقافة والمجلس القومى للمرأة هما الوحيدين الذين وجهوا اهتمامهم لهذا المهرجان، الذى سيقام فى أكثر المناطق السياحية المصرية سحراً، بجانب مناقشته لقضايا المرأة عن طريق الكثير من الأفلام الشهيرة والعالمية، دون اهتمام من رجال الأعمال ووزارة الشباب والمجتمع المدنى ورعاية الرئاسة.

 

الوطن

عماد الدين أديب

عماد الدين أديب يكتب: إدارة الاختلاف بين مصر والسعودية؟

نوه الكاتب، إلى تصريح الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولى ولى العهد السعودى، وزير الدفاع لمجلة "فورين أفيرز" الأمريكية، والذى قال فيه " إن السعودية قادرة على هزيمة داعش من خلال تحالفها مع تركيا والأردن ومصر"، مؤكداً أن هذه التصريح يوضح اعتماد السعودية على مصر كحليف رئيسى لها فى المواجهة الإقليمية لخطر داعش، وتلاشيها للخلافات.

وطالب الكاتب، بفتح حوار شفاف وصريح وأخوى بين مصر والسعودية، لإدارة الاختلاف فى الرؤى حول ملفات سوريا واليمن وإيران.

 

خالد-منتصر


خالد منتصر يكتب: ماما كريمة

تحدث الكاتب، عن الفنانة الراحلة كريمة مختار، متذكراً بعض المواقف التى جمعته بها، كما تقدم بالتعازى للإعلامى معتز الدمرداش والشعب المصرى، فى وفاة فنانة عظيمة قدمت العديد من الأعمال الفنية الخالدة سواء عبر شاشات التلفزيون أو المسرح الكبير.

الوفد

وجدى زين الدين
 

وجدى زين الدين يكتب: وظائف خالية وشباب رافض

يبدى الكاتب، تعجبه من إعلان وزارة القوى العاملة عن وظائف شاغرة، ومستثمر بالقطاع الخاص يعرض هو الآخر وظائف ولا أحد يتقدم من الشباب، بحجة أنها لا ترقى إلى طموحات الشباب وأحلامهم، ويطالب وزارة القوى العاملة أن تقدم للشباب الوعى الرشيد وتُهيئهم لما تعرضه من أعمال، خاصة وأن هناك شبابا لا يفكر إلا فى الوصول إلى الحلم الذى يريده بين عشية وضحاها، وأن أزمة الشباب العاطل يحتاج لإعمال العقل والمنطق للبحث عن تفسير يقبله العقل.

 

بهاء الدين أبوشقة
 

بهاء الدين أبو شقة يكتب: قصب السكر محصول استراتيجى

يؤكد الكاتب، أن قصب السكر من المحاصيل التصنيعية المهمة التى توفر مادة غذائية وسلعة استراتيجية، ويشير إلى أنه لا يخلو موسم دون أن تقع خلافات بين المزارعين والحكومة بسبب مشاكل التوريد التى يواجه الفلاحون فيها كوارث مؤلمة بسبب أن المحصول يجهد التربة ويمنع المزارعين من زراعات أخرى، وبالتالى لا بد من تحقيق هامش ربح للمزارعين لتشجيعهم على زراعة هذا المحصول الذى يعد مصدرًا مهمًا لصناعة السكر وسلعة استراتيجية بالغة الأهمية.

اليوم السابع

 

دندراوى الهوارى

 

دندراوى الهوارى يكتب: لا يا أستاذ "فهمى هويدى".. "سيناء" ليست "سوريا"

انتقد الكاتب، مقال فى الزميلة "الشروق لـ"فهمى هويدى" يتناول الوضع فى سيناء وأظهر معارضة لما يدور هناك ويدعى شجب الصحفيين من الذهاب إلى سيناء للوقوف على الحقائق وتلميحه إلى أن الوضع فى سيناء يشبه الوضع فى سوريا.

ويقول الكاتب، إن همز ولمز فهمى هويدى على أن سيناء مثل سوريا أمر خطر ورسائل كارثية هدفها خبث لا يمكن تقبلها، ولا يمكن أن نطلق على من يتعاطف مع الجماعات الإرهابية معارضة، ويوجه كلامه له قائلا "سيناء ليست سوريا يا استاذ فهمى وكفاك دس السم فى عسل الكلام".

أكرم القصاص
 

أكرم القصاص يكتب: التأمين الصحى الشامل هو الحل

يوضح الكاتب، أن المعركة الدائرة بين صناع الدواء ووزارة الصحة ونقابة الصيادلة من الجانب الآخر المتضرر الأول منها هو المريض، الأمر الذى يدعو إلى ضرورة السعى لإنهاء نظام علاج متكامل، وإنهاء مشروع قانون الـتأمين الصحى المعطل والحائر من سنوات، ويؤكد أنه فى حالة إنهاء نظام تأمين صحى شامل، يمكن ضبط عملية استهلاك وتقديم الدواء، وأن الـتأمين الصحى الشامل أصبح ضرورة لأنه لا يمكن الاستغناء عن العلاج والدواء.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة