المجلس الأعلى للجامعات يدرج اسم أستاذة متوفية بلجان ترقيات أعضاء التدريس

الجمعة، 30 سبتمبر 2016 04:22 م
المجلس الأعلى للجامعات يدرج اسم أستاذة متوفية بلجان ترقيات أعضاء التدريس الدكتور أشرف حاتم أمين المجلس الأعلى للجامعات
كتب وائل ربيعى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

للمرة الثانية على التوالى، تم وضع اسم عضو هيئة تدريس "متوفية" بقائمة المحكمين الأولية للجان العلمية للدورة الثانية عشر، وهو اسم الدكتورة انشراح الشال، أستاذ الإعلام بكلية الإعلام جامعة القاهرة، التى وافتها المنية خلال شهر أغسطس الماضى، وتم الاستعانة بها فى لجنة الإعلام بقائمة المحكمين الأولية التى أعلنها المجلس على موقعه الإلكترونى.

وقال المجلس، من خلال موقعه الإلكترونى، إن هذه القوائم هى قوائم أولية تسند إليها الأبحاث لتحكيمها من قبل لجان الترقية، وذلك لحين مراجعة القوائم الجديدة واعتمادها من قبل اللجان التخصصية العليا والجامعات وإصدار القوائم النهائية.

كان المجلس الأعلى للجامعات، أعلن التشكيل الجديد لأعضاء لجان الترقيات العلمية، وضم التشكيل اسم الدكتور محمود سعيد عمران، الأستاذ السابق بكلية الآداب جامعة الإسكندرية، الذى توفى خلال فترة ماضية على إعلان القوائم الخاصة بترقيات أعضاء هيئة التدريس.

من جانبه، رد الدكتور أشرف حاتم، أمين المجلس الأعلى للجامعات، على وجود اسم عضوة التدريس المتوفية بقوائم الترقيات، بأن هذه القوائم "قديمة" ومعتمدة من قبل وتمت الاستعانة بها حتى تستطيع اللجان العلمية بدء العمل فى ترقيات أعضاء التدريس لحين اعتماد القوائم الجديدة من اللجان التخصصية والجامعات.







مشاركة




التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

Noha

ليست هذه فقط

لجان المحكمين مليئة بمثل هذه الحالة ففى احدى اللجان رصدت أكثر من ثلاثة أساتذة توفاهم الله الأدهى من ذللك أن اللجان الدائمة للدورة 12 تم اختيارها بطريقة المحسوبية والشللية وليست مبنية على أية قواعد علمية فبعض اللجان لم ينشر الأمين أو المقرر أبحاث منذ فترة طويلة غير أن عضو اللجنة العليا مثلا والذى ظل يعمل فى جامعة خاصة منذ عشرة سنوات ولم ينشر بحثا منذ ذلك التاريخ وكل مؤهلاته أنه على علاقة بالوزير من قسمه والله لست صاحبة مصلحة للعلم فان العمل فى هذه اللجان تطوعى والمقابل المادى تافه غير أننى حاولت أن أنبه الى التجاوزات الموجودة

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة