مع بداية العام الدراسى الجديد، تدعوكم خدمة صحافة المواطن باليوم السابع للاحتفاظ برقم الواتس آب الخاص بها، وباقى سبل التواصل معها من بريد إلكترونى، وصفحة فيس بوك، ونرصد هنا 6 أسباب تدفعكم كأهالى وطلاب وأعضاء هيئة تدريس، وحتى كمواطنين عاديين للأحتفاظ بسبل التواصل على هواتفكم الخاصة.
أولا:
وجود فريق متكامل من الصحفيين يعمل بالتوالى على مدار الساعة، وهو على أهبة الاستعداد اللحظى لتلقى المشاكل والشكاوى والأخبار ذات الصلة بالتعليم والمدارس ومشاكل الحياة اليومية الدراسية، هذا فضلا عن اهتمام الفريق بالأخبار النوعية الأخرى التى تجعل صوت المواطن مسموعا لدى الجميع.ثانيا:
فى بعض الأحيان يمكن أن يتعرض طفلك لمضايقات من بعض المدرسين أو العاملين فى المدرسة وفى تلك الحالة مع توثيق الواقعة يمكن لفريقنا توصيل صوتك ومشكلتك إلى أعلى المستويات التنفيذية فى الدولة وهو ما يجعل من خدمتنا عينا ساهرة لتبصير المسؤولين بالمشكلات.ثالثا:
لا تهتم الخدمة فقط بعرض الجوانب السلبية، ولكنها تدعوكم أيضا لرصد الإيجابيات، وإبراز مواهب طفلك ونشرها خاصة فى مجالات الفنون، والبحوث العلمية المتعلقة بالنشاط الطلابى، بالإضافة إلى نشر النشاطات المجتمعية التى يقوم بها الطلاب مثل الجداريات وتنظيف الشوارع، ومساعدة المرضى وغيرها.رابعا:
تشجيع ابنك على الإيجابة، فمن خلال مصارحته إياك بالمشكلات التى يتعرض لها وطلب المساعدة فى وضع حلول لها، وإحساسه أن صوته مسموع، يكون طفلك شخصا إيجابيا وصالحا فى المجتمع لا يقبل أو يرضى بأن يستمر وضعا سيئا؛ كإهمال فى تنظيف المدرسة أو تقصير المدرسين فى الشرح بداخل الفصول أو غير ذلك.خامسا:
المعلمون والإداريون فى وزارة التربية والتعليم أيضا يمكنهم موافاتنا بمشكلات التعليم ومقترحاتهم لحلها، فضلا عن إسهاماتهم وأفكارهم فى تطوير المنظومة التعليمية، وفى تلك الحالة سيكون المعلمون قدوة للطلاب وسيضربون درسا علميا فى الإيجابية والمشاركة فى تطوير التعليم الذى سيصب فى النهاية فى صالح نجاح وطننا ورفعة حضارتنا.سادسا:
منذ أن دشنت "اليوم السابع" خدمة "صحافة المواطن" وهى تحظى بأكبر قدر من المصداقية لدى السادة القراء، وكثير ما ساهمت رسائل القراء ونشرها عبر موقعنا وجريدتنا الورقية فى حل عدد لا يحصى من المشاكل التى طالما أرقت المواطنين ولم يجدوا لها حلا إلا بعد النشر لدينا.
وإليكم سبل التواصل معنا عبر خدمة "واتسآب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك" من الصفحة الرسمية الموثقة لليوم السابع أو صفحة صحافة المواطن، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة