أكد الدكتور ناصر عبد العال، مستشار وزير السياحة للشئون الأسيوية سابقا، أن التسهيلات التى منحتها الحكومة للسماح بدخول الرعايا الصينيين الوافدين لمصر "فرادى" دون اشتراط حصولهم على تأشيرات دخول مسبقة شريطة حملهم مبلغ نقدى 2000 دولار، سيكون له تأثير إيجابى على تدفق الحركة السياحية الوافدة من السوق الصينى إلى المدن السياحية المصرية.
وقال "عبد العال"، فى تصريحات خاصة لـ "اليوم السابع"، إن شرط حمل السائح مبلغ 2000 دولار للحصول على تأشيرة الدخول بالمطارات المصرية، لن يعيق تدفق الحركة السياحية، بل سيكون له مردود فى ضخ العملة الأجنبية فى الاقتصاد المصرى، مشددا على ضرورة وجود عدة طرق أخرى تشجيعية ومنها السماح للصينيين " الفرادى" بحمل " الفيزا كارت" بدلا من المبالغ النقدية والبالغ قيمتها 2000 دولار.
واقترح "عبد العال" توقيع اتفاقية مع شركة "يونيون باى" الصينية، التى تعد أكبر وأحدث الشركات فى قطاع البطاقات المصرفية في الصين، تسمح لحاملى بطاقات "يونيون باى" بزيارة مصر دون الحصول على تأشيرة دخول مسبقة.
وتوقع مستشار وزير السياحة سابقا، أن يصل عدد السياح الصينيين الوافدين لمصر بنهاية سبتمبر الجارى لـ 180 ألف سائحا، مشيرا إلى أن جميع المؤشرات تؤكد مضاعفة تلك الأعداد خلال السنوات القادمة، وأن هناك طفرة سياحية حققها السوق الصينى فى مصر، فى ظل التسهيلات التى قدمتها الدولة والتى أوصت بها وزارة السياحة لزيادة الحركة السياحية الوافدة من السوق الصينى.
عدد الردود 0
بواسطة:
سليمان
مصر والدولار
الفكرة جيدة ولكن معرفة السائح بسعر الدولار بالسوق السودا وتجار العملة المضاربين على الجنيه سيشكلون مشكلة ولكن ارى الحل ان يقوم كل قادم لمصر سائح او زائر ان يستبدل مبلغ يقارن بمدة إقامته
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد
خطوة جيدة ولكن !
خطوة جيدة ولكن يجب تشديد غرامات وعقوبات كسر فترة الإقامة، لان الصينيين يعلمون ان مخالفة التأشيرة فى مصر لا يترتب عليها غرامات او عقوبات ملموسة وبالتالي لا بد ان تكون هناك إجراءات لمنع الإقامة غير القانونية وإلا سنجد فى كل محافظة من محافظات نصر china town وقد بدأت بالفعل فى بعض المحافظات. للعلم تجاوز فترة التأشيرة فى الصين يترتب عليها غرامة يومية تبلغ 500 يوان صيني ( علمت مؤخرا انها رفعت لتبلغ 1000 يوان) عن اليوم الواحد ( 500 يوان = حوالة 1000 جنيه مصر والدولار = 6.6 يوان). أضيف ان هناك توجه ممنهج لتشجيع الصينيين للعمل والهجرة فى مختلف دول العالم ويتواجد حاليا بالدول الافريقية اكثر من مليون صينى حسب الأرقام الصينية.
عدد الردود 0
بواسطة:
م نبيل
وما الضامن انة يصرف ال2000 $
1- اية الضامن ان السائح يصرف ال2000 دولار داخل مصر وهل ممكن انة يدخل بهذا المبلغ الضعيف ويقيم مدة طويلة مثلا شهر بهذا المبلغ الضئيل ؟ 2- اري ان يكون المبلغ 3000 دولار علي ان يقوم بإستبدال المبلغ بالجنية المصري من المطار قبل الحصول علي التأشيرة ويزيد المبلغ كلما زادت مدة التأشيرة عن شهر
عدد الردود 0
بواسطة:
Madiha
فكره غلط جدا.. إحذروا تدفق الصينين لمصر.
الراجل الذي إقترح إن الصينين يدخلوا بدون تأشيره لا يفقه عن الثقافه الصينيه شيئا ، وبغض النظر عن ضآله المبلغ ، ولا يعرف شيئ عن سياسه الصين القديمه بتصدير ملايين الصينين حول العالم بتجارتهم وتقاليدهم. هنا فى أوروبه وحتى سنوات قليله لم تكن ترى وجها صينيا إلا فى حى الصينين المغلقه الذين أتوا فى الأربعينات كلاجئيين من النظام الشيوعى..وفي التسعينات كان من النادر رؤيه طالب صينى والذي يسكن مع من شاكلته فى بيوت تحددها سفاراتهم ولا يسمح لهم الصداقه مع غير الصينين ، ويحدد لهم إسبوعين بعد إمتحاناتهم للعوده وإلا فشديد العقاب. ** أما الآن ، وبعد فتحت الصين أبوابها بحجه السياحه إلى بلاد العالم ، فقد إمتلئت الشوارع والمدارس بالصينين ، والأخطر البقال والسوبر ماركت والفنادق التى يمتلكها ويعمل بها الصينون والتى تزداد عددا كالإخطبوط .. بالرغم قانونيتها لأنهم جميعا دخلوا كسياح ، ولكن بدون عوده. لقد أصبح من الطبيعى جدا أن تدخل مدرسه بأكملها ولا ترى إلا وجوها صينيه ، والأعجب رؤيه أم صينيه تجر أربعه أو خمسه أطفال أبنائها !! عندنا فى مصر وأفريقيه ينتشر الصينين فى الأماكن الشعبيه ويعملون فى التجاره من الست التى تطرق باب شقتك نص الليل حامله شنطه ضخمه من الملابس الركيكه الصنع إلى الأكشاك فى الأسواق إلى المطاعم بأشكالها ! ولأننا مهملين ولا نعبأ ولا نراقب أن السائح الأجنبي قد ترك بلدنا كما محدد له ، فقد إنتشر الصينين والأفارقه وبنات شرق أوروبه وغيرهم بلا حسيب ولا رقيب..وعندما نستيقظ ، فسيكون قد فات الآوان، وأصبحت مصر مقاطعه صينيه !
عدد الردود 0
بواسطة:
Madiha Lasheen
إحذروا تدفق الصينين لمصر
الراجل الذي إقترح إن الصينين يدخلوا بدون تأشيره لا يفقه عن الثقافه الصينيه شيئا ، وبغض النظر عن ضآله المبلغ ، ولا يعرف شيئ عن سياسه الصين القديمه بتصدير ملايين الصينين حول العالم بتجارتهم وتقاليدهم. هنا فى أوروبه وحتى سنوات قليله لم تكن ترى وجها صينيا إلا فى حى الصينين المغلقه الذين أتوا فى الأربعينات كلاجئيين من النظام الشيوعى..وفي التسعينات كان من النادر رؤيه طالب صينى والذي يسكن مع من شاكلته فى بيوت تحددها سفاراتهم ولا يسمح لهم الصداقه مع غير الصينين ، ويحدد لهم إسبوعين بعد إمتحاناتهم للعوده وإلا فشديد العقاب. ** أما الآن ، وبعد فتحت الصين أبوابها بحجه السياحه إلى بلاد العالم ، فقد إمتلئت الشوارع والمدارس بالصينين ، والأخطر البقال والسوبر ماركت والفنادق التى يمتلكها ويعمل بها الصينون والتى تزداد عددا كالإخطبوط .. بالرغم عدم قانونيتها لأنهم جميعا دخلوا كسياح ، ولكن بدون عوده. لقد أصبح من الطبيعى جدا أن تدخل مدرسه بأكملها ولا ترى إلا وجوها صينيه ، والأعجب رؤيه أم صينيه تجر أربعه أو خمسه أطفال أبنائها !! عندنا فى مصر وأفريقيه ينتشر الصينين فى الأماكن الشعبيه ويعملون فى التجاره من الست التى تطرق باب شقتك نص الليل حامله شنطه ضخمه من الملابس الركيكه الصنع إلى الأكشاك فى الأسواق إلى المطاعم بأشكالها ! ولأننا مهملين ولا نعبأ ولا نراقب أن السائح الأجنبي قد ترك بلدنا كما محدد له ، فقد إنتشر الصينين والأفارقه وبنات شرق أوروبه وغيرهم بلا حسيب ولا رقيب..وعندما نستيقظ ، فسيكون قد فات الآوان، وأصبحت مصر مقاطعه صينيه !