بالفيديو.. أسرار 60 دقيقة عزلة لطائرة سعودية فى مطار مانيلا.. إنذار خاطئ وراء عزل الطائرة.. سلطات الفلبين تجلى المسافرين.. والخطوط السعودية: رجال الأمن راجعوا جوازات الركاب.. وتؤكد: الأمر انتهى بسلام

الثلاثاء، 20 سبتمبر 2016 02:08 م
بالفيديو.. أسرار 60 دقيقة عزلة لطائرة سعودية فى مطار مانيلا.. إنذار خاطئ وراء عزل الطائرة.. سلطات الفلبين تجلى المسافرين.. والخطوط السعودية: رجال الأمن راجعوا جوازات الركاب.. وتؤكد: الأمر انتهى بسلام طائرة تابعة لخطوط الطيران السعودى
كتب محمد شعلان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أعلن برج المراقبة بمطار مانيلا فى الفلبين، عزل طائرة تابعة للخطوط السعودية حيث أبلغ قائد الطائرة بأنها تقع تحت التهديد، وعلى الفور ذكرت الإذاعة المحلية أن قائد شرطة مانيلا توجه للمطار لمتابعة التطورات الخاصة بأزمة الطائرة السعودية.
 
 
 
ومن جهته أكد رئيس هيئة الطيران المدنى الفلبينية أن عزل الطائرة التابعة للخطوط السعودية فى مطار مانيلا تم دون اتضاح الأسباب بعد.
 
 
 
وطوقت الشرطة الفلبينية محيط الطائرة السعودية التى تم عزلها بعد أن أبلغ قائد الطائرة برج المطار بأن الطائرة واقعة تحت التهديد تحسبا لحدوث أى شئ.
 
 
 
وأجلت السلطات الفلبينية ركاب الطائرة السعودية لاتخاذ بعض الاجراءات الأمنية الاحترازية لضمان أمان وسلامة الركاب والطائرة.
 
 
 
وأوضحت الخطوط السعودية فى بيان أن إنذارا خاطئا عن اختطاف الطائرة كان وراء عزلها في مطار العاصمة الفلبينية، وأن قوات أمن فلبينية صعدت إلى الطائرة وقامت بالتدقيق فى جوازات الركاب.
 
 
 
وأعلنت الخطوط السعودية انتهاء أزمة الطائرة فى سلام بعد أن تم إنزال الركاب من الطائرة واتخاذ السلطات الفلبينية بعض الإجراءات الاحترازية فى الطائرة على أرض مطار مانيلا.
 
 
 
 
 
 

 


سلطات الفليبين تمشط الطائرة السعودية

 


السلطات تخلى الطائرة من الركاب

 


جانب من تمشيط الطائرة

 


عزل الطائرة السعودية

 


الطائرة السعودية ليلا

 


الطائرة السعودية تستقر فى مطار نينوى

 


الطائرة السعودية بعد إجلاء الركاب

 


ركاب الطائرة السعودية

 


لحظة هبوط الطائرة السعودية

 


هبوط الطائرة السعودية

 


اتوبيس يقل الطائرة السعودية بعد هبوطها بمطار نينوى فى مانيلا

 

 

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة