تواصل وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى استعداداتها لاستقبال العام الدراسى الجديد، والذى ينطلق الأسبوع المقبل، حيث تبدأ المديريات التعليمية والإدارات بتسليم الطلاب الكتب المدرسية غدًا الأحد.
وأكدت مصادر بوزارة التربية والتعليم فى تصريح خاص لـ"اليوم السابع"، أن بعض المدارس خاصة فى محافظتى القاهرة والجيزة بدأت منذ فترة فى تسليم الطلاب الكتب التى وصلت إلى مخازنها، لافتة إلى أن غدًا الأحد يتم تسليم الطلاب الكتب فى كافة المحافظات.
وأضافت المصادر أن الطالب الذى يأتى إلى المدرسة يتم تسليمه الكتب التى وصلت إلى المدرسة بالفعل دون التقييد بالمصروفات الدراسية، مشددة على أنه تم توجيه تعليمات إلى المديريات التعليمية بعدم ربط استلام الكتب بالمصروفات الدراسية، لافتة إلى أنه لن يحرم طالب من المدرسة أو الكتاب حتى وإن لم يسدد المصروفات الدراسية.
وأوضحت أن مخازن الإدارة العامة للكتب بفرعيها بمنطقتى فيصل و6 أكتوبر، بدأت اليوم فى توريد الكتب إلى المديريات التعليمية وذلك عقب العودة من إجازة عيد الأضحى، و تستمر حتى الخميس المقبل، مؤكدة أن كافة الطلبيات والكميات التى وردت من المطابع يتم تسليمها أول بأول إلى المديريات خاصة القاهرة والجيزة، مضيفة: قد تواجه المدارس فى المحافظات الحدودية مشكلة عدم وصول كافة الكميات المطلوبة تزامنا مع انطلاق العام الدراسى.
وأشارت المصادر إلى أن الوزارة تناشد مندوبى المحافظات المسئولين عن استلام الطلبيات بالتوجه إلى المخازن لاستلام الأعداد الموجودة، لافتة إلى أن النسبة من المتوقع أن تصل إلى 85% خلال اليومين القادمين، مضيفة العام الدراسى سيبدأ وتتبقى نسب قليلة من الكتب لم تنتهى المطابع من طباعتها لا تتخطى الـ"5%".
وقالت المصادر، إن بعض المدارس الخاصة ما زالت حتى الآن ترسل الاحصائيات الخاصة بأعداد الطلاب فيها وبالتالى توجد بعض المدارس لم تصلها الأعداد المطلوبة من كتب اللغات مقارنة بأعداد الطلاب فيها، مشيرة إلى أن الوزارة أرسلت كميات لهذه المدارس بشكل مبدئى حتى انتهاء الاحصائيات وتحديد الأعداد المطلوبة فعليا.
وأوضحت أنه بالنسبة لمنهج اللغة الانجليزية لجميع الصفوف تم الانتهاء من توريدها، حيث تم توريد قرابة مليون و900 ألف للصف الأول الإعدادى، ومليون و800 ألف للثانى الإعدادى ومليون و600 ألف للثالث الإعدادى إضافة إلى ما يقرب من 2 مليون و200 ألف للمرحلة الثانوية، إضافة إلى توريد منهج الابتدائية.
وأعلنت المصادر عن الأرقام المخصصة لتلقى شكاوى أولياء الأمور والطلاب مع انطلاق العام الدراسى، حيث خصصت خط ساخن على رقم 19151، وأرضى 0227926763، و0227926738، مضيفة: "هذه الأرقام تتبع غرفة عمليات الوزارة والتى بدأت عملها بالفعل استعداد للعام الدراسى".
وأكدت أن الوزارة كلفت المديريات بضرورة تطبيق أساليب السلامة الأمنية داخل المدارس، خاصة ما يتعلق بعدم وقوف السيارات بجوار المدارس أو السماح لها بدخول إلى الفناء، وتمشيط محيط المدرسة قبل دخول الطلاب بمعرفة حارس الأمن، وأيضا الإبلاغ عن أية أجسام غريبة مع عدم العبث بها.
عدد الردود 0
بواسطة:
المصرى باشا
تقييم التعليم فى مصر
فى اوائل القرن العشرين كانت دامعات العالم تعتمد شهاداتها من جامعة الاسكندرية وكان الطبيب الأجنبى الذى يرغب فى ممارسة الطب فى مصر عليه أن ينجح فى المعادلة والآن نتهلل بعد قرن من الزمان بأن جامعة مصرية ذكرت من بين ال 500 جامعة الأولى ... للأسف نحن كالمقامر الغبى .... كل شوية ... فنط الكوتشينة ... آملا أن يأتية الحظ يوما .. وعندما لا يجد حظا يعتمد على ورقة فى كمه ولأنه غبى معرفته فقط استخدام ورقة فى كمه . نحن دولة ونفكر تفكير العصابات وسنفشل ... لأن العلم اساس النجاح وفشلنا فى العلم ... العلاج سهل وبسيط ولا يحناج لعبقرية ويبدأ من القمة الوزير .... لا بد أن يخضع المرشحين للوزارات لإحتبارات تشتمل على كل مقومات ومؤهلات الوظيفة ويفوز بوظيفة الوزير الحاصل على 90% ونائبه 85% والوكلاء 80% ورؤساء الادارات والمديرين العام 75% فى نفس الامتحان وعلى جميع الوارات .... الاملاء والقواعد اللغوية شرط اساسى للوطيفة . لا مغامر ولا مقامرة ولا غش ليضمن كل شخص حقوقه ويعرف واجباته بدون تدخل من الرجل المناسب ( النسيب والحسيب والقريب ) ولا الرأى الشخصى . أما عن وزارة التعليم يعاد اختبار جميع المعلمين كل فئة حسب مناهجها التعليمية ويعاد تقييم الوظائف والمرتبات حسب الدرجات ونتائج الطلبة .
عدد الردود 0
بواسطة:
maher
الكنب المدرسية والكنب الخارجية وملازم المدرسين
الكتب المدرسية والكتب الخارجية وملازم المدرسين هل تستوعب الدولة المليارات التى يتم صرفها فى هذه المنظومة الدولة تنفق مليارات والاهالى تشترى الكتب الخارجيةبمليارات والاهالى يدفعون للمدرسين مليارات والمنظومة مستمرة منذ نصف قرن والمحصلة تراجع مستوى التعليم الاساسى ألا تستحق اعادة النظر فى منظومة التعليم الاساسى
عدد الردود 0
بواسطة:
مجدى الحسينى
كتاب الوزاره ما له عازه.. الم يعلم الوزير انه كتابه ماله عازه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!.
يا سيادة الوزير الى متى سيظل كتاب الوزاره منبوز من المدرس و بالتالى الطالب...و لماذا المليارات التى تنفق عليه كذلك بدون عازه ....اليس بينكم يارجال الوزارة رجل رشيد جرئ نزيه له شخصية تغير واقع ممجوج و كأنه بلغم يمجه وزير فى فم وزير و الوزير يمجه فى وجه الطلاب دون تفكير او جديد... الى متى سنظل ندور فى هذه الدورة دون اللجوء الى حل يعبر عن اننا احياء اصحاء لا عن احياء اموات لقد صرنا جثث عفنة تتحرك على الارض ننشر موتا لا حياة...ان التعليم هو حياة الامم و رقيها و استمرارها و أبهتهاو فخرها و جمالها و زينتها وصحتها و عافيتها و بدونه لا طريق يؤدى الى مستقبل ترفع فيه راية تقول ان هنا شعب يستحق الاحترام...لقد فاحت رائحة الجهل و التخلف و النشاز حتى اصبحنا مجال لحكايات التخلف بين الامم ...التعليم يحتاج ثورة لا هذه الخطوات الروتينية المعتادة و على من يستطيع ان يتقدم و على كل مسؤل اسند اليه امرا من امور الناس و هو غير مؤهلا له ان يكون صادقا مع نفسه و ينسحب فى هدوء او على الاقل ان يجتهد و يحاول ان يخرج عن المألوف الذى اوردنا مهالك لا يعلم كيف الخروج منها الا الله .
عدد الردود 0
بواسطة:
ابن مصر
رئاسة الجمهورية. م9. تعليم-كتب مدرسية- تطوير الكتاب المدرسي للعام الدراسي 2017/2018
لماذا رئاسة الجمهورية؟؟ لأنها الملجأ الوحيد لنا في ظل الإخفاق الحكومي للوزارات المتوارث لعقود سابقه.لماذا ؟ لأننا نحلم كحلمكم بتطوير وتنمية مصر الشاملة بعيدا عن المصالح الخاصة..لماذا لأننا نعرف حلم الرئاسة النبيل ونعرف أيضا أن المتاح لتنفيذ هذه الأحلام يكبلها لمواصلة التطوير.لذلك سنفكر قدر المتاح لدينا وعدم إهداره وتنظيف الهيئات الإدارية الرقابية القائمة عليه. تطوير الكتاب المدرسي أصبح خارج بوتقة التربية والتعليم أو الإشراف الحكومي.لن نسرد أسماء المؤسسات التعليمية التجارية التي تطور الكتب التعليمية المسماة بالملخصات الخارجية اعتماد على جوهر الكتب المدرسية الضعيفة المستوى من حيث المحتوى والجودة. والذي اعتقد أن تكلفته قد تكون بنصف تكلفة الملخصات الخارجية . السياسة التعليمية القائمة الخاصة بنا قائمة على الحفظ والتلقين ثم إعادة طبع المعلومات بورقة الامتحان. إلى أن تتغير هذه السياسة يجب أن يكون الكتاب المدرسي كافي ووافي لهذا الهدف التعليمي وان كان غير صحيح مماثل للملخص الخارجي ليلبي جميع الاحتياجات بل يجب أن يتفوق عليه. عبئ اقتصادي كبير على عاتق أولياء الأمور.بالمقابل الدولة تحصل على عدة ملايين جنية ضرائب من مؤسسات طباعة الملخصات وأصحاب التصاريح لها .ولكن ما تحصل عليه الدولة لا يقارن بما سيحققه تطوير الكتاب المدرسي لأنه سيوفر أضعاف الضريبة عن أولياء الأمور وهو أيضا دخل للدولة بشكل غير مباشر.سيدى الرئيس سيخدعك كل من يقول لك أن الطلاب يذاكروا من الكتب المدرسية. إلا فيما يخص النماذج الإرشادية للامتحانات التي لا تزيد عن8 امتحانات. المشاكل الخاصة بالكتاب المدرسي هي.أولا) جودة الطباعة مقبولة ثانيا) المحتوى والحشو المقالي الكثير بدون عامل تصفية المعلومات كما بالملخصات. رابعا) عدد الصفحات قليل مقارنه بعدد صفحات الملخصات وهذا سببه استحواذ الصور على مساحات كبيره(هي ضرورية ويجب الإبقاء عليها) خامسا) غياب الأسئلة المنوعة من الامتحانات السابقة رغم وجود بنك للامتحانات بالوزارة لامتحانات المحافظات والمدارس للأعوام السابقة سادسا) عدم وجود اسطوانات ملحقه بالكتاب تعطى للطالب أو توضع على موقع الوزارة لتحميلها والموجود عقيم يحتاج لتطوير أكثر بقسم التطوير التكنولوجي بالوزارة. سابعا) عدم وجود وسائل تعليمية بكل مادة ترسل من الوزارة لتدعيم الكتاب المدرسي ثامنا) عدم إدراج مواصفات الاختبار ببداية كل كتاب تاسعا) عدم وجود فصل خاص للمراجعة النهائية لما تم تدريسه بالكتاب المدرسي تاسعا) عدم وجود أسئلة متقدمة بنهاية الوحدات لحث الطلاب على البحث والتفكير عاشرا) عدم وجود اختبار نموذجي لكل وحده إجابته بفهرس الكتاب أو بكتاب المعلم( دليل المعلم) 11) عدم وجود كتب مرحلية مرجعية تعطى للطاب كل 3 سنوات( باللغة العربية كتاب شرح النحو للثلاث سنوات السابقة – الجغرافيا أطلس كان يعطى بالماضي وتوقف – بالانجليزية قاموس مترجم للمفردات وليس لونجمان – بالرياضيات القوانين والنظريات – بالعلوم المفاهيم والرموز – الخ).اعتقد ان هذا كل ما استطعت أن أبرزه بشكل مبسط واعتقد انه لو تم عمل استطلاع بموقع وزارة التربية والتعليم عن عيوب الكتاب المدرسي ستجد الكثير مما لم اذكره وسيتم اقتراح أشياء أفضل من اقتراحي.من بسطاء معلمين أو أولياء أمور أو طلاب. وليس فقط من مستشارين بعيدي كل البعد عن واقعنا الأليم. نعم القرار صعب لأنه يعني تخلي الدولة عن مبالغ كبيره من ضرائب الملخصات لكنه احد محاور تطوير التعليم . وتخفيف عبئ اقتصادي كبير لأولياء الأمور لأنهم سيجدون الكتاب المدرسي منافس للملخص الخارجي وبالتالي لن يضطروا لشراء الملخص.