معاناة حقيقية يعيشها المواطن عبد الله حمدى – 42 سنة والمقيم بالعقار رقم 11 فى شارع أنور السادات المتفرع من شارع سعيد بحى ثان مدينة طنطا، من الفقر والجوع والمرض، وإحساس بالعجز تجاه زوجته وابنته، حيث عجز عن توفير العلاج لشريكة عمره بعد أن أصابها المرض، ويتمنى أن تكمل ابنته تعليمها، ولكنه غير قادر على مصاريف المدرسة .
فى بيت أقل من تحت الصفر، ودون أدنى مؤهلات المعيشة يعيش عبد الله وزوجته هدى حمادة وابنته فى الصف الثانى الإعدادى، يتمنى أن يواكب الحياة، ويعيش شأن أى أسرة مصرية، وتفرح ابنته بالكتب الدراسية ولبس العيد والمدرسة، ولكن حال المرض الذى ابتلاه الله به، هو وزوجته دون ذلك، فعجز عن توفير الطعام والشراب،، قبل أن يعجز عن توفير ثمن العلاج لمرض زوجته المزمن .
تحكى الزوجة المأساة لـ"اليوم السابع" مش عايزين حاجة غير نعيش وناكل عيش، ونربى بنتنا، ولكن هنعمل ايه فى إرادة ربنا حكمه وراضيين به، والحمد لله، فقد ابتلانى الله بالعجز، ولازمت الكرسى المتحرك، وأعانى من تمزق فى اربطه الغضروف، وخشونة فى الفقرات، وبسبب الإهمال فى العلاج أصبت بإغلاق الأحبال الصوتية، بعد تناول "الكورتزون" وأصبحت حمل على زوجى وبنتى وهى ما زالت فى سن الطفولة .
وتنهدت هدى قائلة: راضيين بقضاء ربنا ومش عايزين حاجة غير أى مصدر رزق ناكل منه عيش ونعيش، كشك أو توك توك يكون مصدر رزق ثابت أصل العلاج غالى هنجيب منين 500 جنيه فى الشهر.
وقال نفسى أكفى بيتى وأعالج مراتى وبنتى تكمل تعليمها هو ده كثير يا ناس ولا حرام حتى نتمنى نعرف نعيش ؟
للتواصل مع الحالة 01028527197
عبد الله حمدي يروى مأساته مع مرضه ومرض زوجته
هدي حمادة زوجة عبد الله علي فراش المرض
شقة عبد الله دون إمكانيات معيشة
لحظة بكاء عبد الله علي حاله
عبد الله يرفه زوجته من علي الأرض وهي تبكي
هدي تتحدث لليوم السابع
هدى تروى ماساتها
عدد الردود 0
بواسطة:
يوسف عبدالله الحمادي
ماساة مواطن اصيبت زوجته بمرض
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ارجو التكرم بكيفية التواصل مع السيد عبدالله حمدي من مدينة طنطا والذي مرضت زوجته وذلك لتقديم ماهو يقدرنا الله عليه مع ارسال عنوانه كاملا يوسف عبدالله الحمادي الامارات العربية المتحدة
عدد الردود 0
بواسطة:
عمرو رشاد
رجااء التواصل
اود المشاركه في توفير مصدر رزق لصاحب الحاله رجاء من اليوم السابع لتواصل وشكرا 01144509394
عدد الردود 0
بواسطة:
Adel
لنا الله
من واجبنا أن نقف مع تلك الاسرة جميعا كل على قدر مفدرته وسعته، ولكن هذه الحالة ليست الوحيدة، هناك آلاف مثلها وقد تكون حالتهم اشد قسوة، و ليس بتلك الحلول تقوم الدول، أين دور الدولة في ان تحفظ لمثل هؤلاء كرامتهم وتغنيهم عن السؤال، أين الرعاية الصحية والاجتماعية، أين قواتين الضرائب الذي يدع مشاهير الفن والتمثيل والكرة والعناء وغيرهم يرتعون في مال لا اول له ولا اخر وينقون على المظاهر والسيارات الفارهة بيذخ ما بعده بذخ.دغهم يتفقوا كما يشاؤون.. ولكن بعد أن نأخذ حق هولاء الفقراء منهم وبالقانون..