فيليب ماى وتريزا
كان فيليب ماى وتريزا زملاء أثناء دراستهم بجامعة أوكسفورد، وربطتهما قصة حب شهيرة جداً عندما كانوا فى عمر الـ 21، وكانت تريزة من الفتيات الأنيقات التى تعتنى بأمور المكياج والإكسوارات قبل أن تأخذها السياسة بعيداً عن هذه الأمور التى جعلتها فى يوم من الأيام من أجمل فتيات الجامعة اللاتى يخطفن الأنظار بجمالهن.حتى صارت اليوم رئيس وزراء وانشغلت بالعمل السياسى، وتوضح صورها مع زوجها عندما بلغ الـ 59 من عمره كيف تغيرت الوجوه وأصبحت أكثر بهتاناً بعد العمل السياسى.
فيليب ماى وتريزا قبل العمل السياسى
فيليب وتريزا بعد تولى السلطة
تونى بلير وشيرى بوث:
لم يتخيل أحد أن المحاميان تونى بلير وصديقته المرحة شيرى بوث، سيكونا من اشهر الثنائيات السياسية على مستوى العالم، فكانت ملامح تونى دائماً تنم عن حماس الشباب والاندفاع والمرح.كذلك صديقته شيرى التى أعجب بها وبحامسها الدائم ثم تزوجا، مرت سنوات العمل السياسى سريعاً حتى تولى تونى بلير رئاسة وزراء بريطانيا وأصبح من أشهر الساسة حول العالم ومعه زوجته، التى تغيرت ملامحهما كثيراً وانطفأت إشراقة وجهيهما بعد سنوات من العمل السياسى.
تونى بلير و زوجته قبل تولى العمل السيايى
تونى بلير بعد العمل السياسى
ديفيد كاميرون وسمانتا:
لم يتخيل الكثيرون أن رئيس وزراء بريطانيا السابق كان من أكفأ شباب جيله الذى عملوا بمجال العلاقات العامة والدعاية والإعلان وترقى إلى تولى منصب هام فى إحدى شركات الميديا عندما كان فى 29 من عمره، وكان من الشخصيات التى تفضل ارتداء الملابس الكاجوال، والابتعاد عن الملابس الرسمية ورابطة العنق.وقبل أن يتولى كالميرون رئاسة ورزاء بريطانيا تزوج سمانتا عام 2001، وانشغلت هى الآخرى بالعمل السياسى، والآن تبلغ هى 45 عاما وظهر على وجهها علامات تقدم العمر وتغير الملامح بسبب ضغوط العمل، حتى زوجها البالغ من العمر 49 عاما بدت على وجهه ملامح زيادة الوزن وتغير لون وشكل شعره وبدأ المشين يترك عليها بصمته.
ديفيد كاميرون و زوجته
ديفيد كاميرون بعد العمل السياسى
باراك وميشيل أوباما:
ليس من الطبيعى أن يرى الكثيرون أن رئيس الولايات المتحدة الأمريكية فى الأصل كان شاب بسيط، وقد أظهرت صورته برفقة زوجته ميشيل أوباما التى التقتطت فى أعياد الكريسماس عقب زواجهم عام 1992، وهو يرتدى قميص بنصف كم وسروال من الجينز.وزوجته ترتدى الإكسسوارات البسيطة التى تبتعد عن تواجد المجوهرات الثمينة وستايل الشعر البسيط بعيداً عن أحدث وسائل التصفيف، واليوم بعد أن أصبح رئيساً للولايات المتحدة الأمريكية التقطت الصورة التى تعبر عن اختلاف شكل الملابس التى تحولت إلى الرسمية وتواجد رابطة العنق، لالإضافة إلى استايل زوجته التى اختلف تماماً بفعل الحياة السياسية.
باراك اوباما و ميشيل اوباما عام 1992
أوباما و زوجته حاليا
هيلارى وبيل كلينتون:
كان لقاء الثانئى هيلار ى وبيل كلينوت فى قت مبكر جداً عندما كانا بكلية الحقوق عام 1970، وكان بيل كلينتون وسيماً ذو ستايل مميز بشعره الذهبى وذقنه التى يميل لونها إلى الحمرة، بالإضافة إلى هيلارى كلينتون التى كانت تتميز بالشعر الذهبى أيضاً والوجه الذى يشع حيوية وإشراق.
وكان لقائهما الأول بالمكتبة وكانت بداية لعلاقة عاطفية قوية انتهت بالزواج عام 1975، لم تدم كثيراً ملامح البساطة والشباب فالسلطة دائماً لها أحكامها التى جعلت ملامح الاثنين تختلف تماماً عن البداية، حيث كان لصراعات الكونجرس و فضيحة "مونيكا" الأثر فى تغير علاقة الاثنين وظهور علامات تقدم العمر على بيل وما ظهر عليه من المشيب، و أيضاً هيلارى التى تصارع من أجل أن تكون رئيساً للكونجرس.
موضوعات متعلقة..
نيكولا ساركوزى يتعرض لحملة سخرية على مواقع التواصل لإخفاقه فى نطق الإنجليزيةديفيد كاميرون يثير ضجة فى بريطانيا.. رئيس الحكومة السابق يقدم قائمة بالأسماء التى يريد تكريمها تضم مؤيدين للبقاء فى الاتحاد الأوروبى ومصففة شعر ومصممة أزياء زوجته.. والصحف البريطانية تتهمه بالمحسوبية
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة