نشر الموقع الإلكترونى لـ"اليوم السابع" عدداً من الأخبار الهامة، فى مقدمتها إعلان رئاسة الجمهورية زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسي للهند فى الفترة من 1 إلى 3 سبتمبر، بناء على دعوة نظيره الهندى براناب موخرجى، لتوقيع عدت مذكرات تفاهم واتفاقيات تعاون بين حكومة البلدين.. وفيما يلى موجز الواحدة:
الرئاسة: السيسي يزور الهند أول سبتمبر للقاء مسئولين ورجال أعمال هنود
الملك عبد الله يغادر الأدن متوجها إلى القاهرة للقاء الرئيس السيسي
المباحث: مقتل إرهابى برصاص شرطى أثناء شروعه فى ذبح حارس كنيسة بالنزهة
مدير الأمن العام لـ"اليوم السابع": الشرطة استبسلت فى الدفاع عن كنيسة النزهة
سفارة تركيا بالقاهرة: الخطوط التركية تستأنف رحلاتها لشرم الشيخ 10 سبتمبر
الاتحاد الديمقراطى الكردى يحذر أردوغان: ستفقد الكثير فى المستنقع السورى
مخمور يقتحم كمين شرطة ويصيب ضابطا وفردى أمن ويحطم 3 سيارات بمصر القديمة
ارتفاع عدد ضحايا زلزال إيطاليا إلى 21 قتيلا
تورينو الإيطالى يطلب ضم مصطفى فتحى بـ3 ملايين يورو
مختارات من "برلمانى"
مختارات من "فوتو7"
المئات يشاركون فى سباق الدراجات بأسبانيا50 صورة تاريخية تُخلد ذكريات أولمبياد ريو دى جانيرو
جيسون ستاثام وجيسيكا ألبا فى العرض الخاص لـ” Mechanic: Resurrection”
مختارات من "فيديو 7"
بالفيديو.. ضبط مخزن بانجو فى منطقة جبلية برأس سدر
بالفيديو.. لاعب روسى يتحدى الأمطار ويسجل هدفا صاروخيا من 30 ياردة
بالفيديو.. مانشستر سيتى فى نزهة كروية أمام بوخارست بدورى الأبطال
مختارات من "كايرو دار"
العبي مع طفلك بعصا الأيس كريممدن قديمة تحولت لأساطير .. أشهرها طروادة وأقدمها ممفيس الفرعونية .. ومدينة البتراء يفترض أنها لقوم ثمود وتعد من عجائب الدنيا لرمالها الوردية الملونة
مدارس المتفوقين تحدد الخميس المقبل موعدًا للمتخلفين عن اختبارات التقدم لها
عدد الردود 0
بواسطة:
دكتور نور هنري دوس
إلى الأمام يا مصر الحبيبة
المشير عبد الفتاح السيسي رجل المرحلة الحقيقي وتلك المرحلة تمتد لتتربع مصر على عرش الأمم فكريا واجتماعيا واقتصاديا، ويتلاحظ أن ترتيب الأولوية في التربع على العرش يبدأ بالبعد الفكري وهو أكثر المجالات صعوبة، لأننا لم نتقهقر كبشر عبر السنين سوى بالعبث الفكري، فما أحوجنا في مصر إلا لرئيس قوي يحب وطنه لينصرنا كمصريين على ظلامة العقول ويأخذ بنا إلى التميز الفكري بين الحضارات كما كنا حيث قرأنا في كتب التاريخ ...... فهل هذا يمكن أن نتطلع إليه؟ إذا كانت الإجابة بالنفي؛ فعلينا اتباع سبل التخبط التي نجيدها للأسف حاليا ولا نبحث عن أي سبيل للتميز بين بنى الانسان!!!