دشن رواد موقع التدوينات القصيرة تويتر هاشتاج حمل اسم "معا نحو مجتمع بلا بنات" وجمع أكثر من 50 ألف تدوينة خلال ساعات قليلة من إطلاقه ليحتل قائمة الأكثر تداول.
وحدث هجوم ضد عنصرية الهاشتاج ولقى آراء عديدة اجتمع أغلبيتها على رفضه، معلقين أن المرأة نصف المجتمع ولا يمكن الاستغناء عنها، كما وصل الهاشتاج لدول الخليج العربى التى أظهر أهلها اعتراضهم عليه هناك أيضا.
وكان من تعليقات رواد الهاشتاج "ولدتنى امرأة وعلمتنى امرأة وأحببت امرأة وسأتزوج امرأة، فكيف لا أحترم النساء؟".
الهجوم على الهاشتاج
كما استشهد سمير البشيرى ببعض كتابات الجدران قائلاً: "علموا أولادكم أن الأنثى هى الرفيقة و هى الوطن"
تعليقات المستخدمين
بينما علقت مريم التابعى "وتسوى أية الدنيا من غيرنا؟ " وغردت مروى وناس بمقولة لأحمد حسين دويدار ينصف خلالها المرأة فى المجتمعات.
أراء البنات على تويتر
الهاشتاج ينقلب على صاحبه
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة