غير خفى على أحد الجهود الكبيرة التى يقوم بها وزير الأوقاف لضبط الخطاب الدينى فى مصر، بعد أعوام من الفوضى والتردى، جهودٌ نسأل الله أن يتقبلها عنده وأن يكتب منها النفع المقصود لمصرنا الحبيبة.
لكن ومن باب التناصح، فقد طالعتنا مواقع الوزارة على الإنترنت بمسابقة عمال لتوظيف 119 عاملا فى الأوقاف!، ولست أدرى هل الأوقاف بحاجة إلى مزيد من العمال أم أنها مزيد من الأعباء المالية على الدولة فى وقت قد ترهَّل فيه الجهاز الإدارى للدولة حتى وصل إلى السبعة ملايين موظف.
المشكلة أن هناك الآلاف من العمال الذين يجلسون فى بيوتهم لا يذهبون للمساجد للعمل بها ويأخذون الراتب وهم فى بيوتهم.
وهناك من يذهب فقط يوم الجمعة ويأخذ راتب عمل شهر كامل على ذهابه يوم الجمعة فقط، وهناك حكايات فى كل إدارة عن فساد هنا وهناك، ما بين تستر للمفتشين على عدم حضور العمال إلى المساجد إلى غير ذلك.....
سيادة الوزير انزل فقط بنفسك إلى إدارة من الإدارات فى القاهرة أو الجيزة أو غير ذلك، وفتش بنفسك عن العمال أين هم؟.
اذهب عشرة مساجد فى إدارة واحدة وسترى وتُصْدم بالواقع المُر...
المشكلة أن بعض المفتشين الذين ينزلون من الوزارة أو المديريات يفتشون بطريقة ساذجة، حيث يذهبون إلى الإدارات والإدارة تتصل بعمال المساجد الذين يكونون متواجدين أو بيوتهم قريبة ويأتون فورا.
لكن المرور الفعلى على المساجد، ومنع هذا الفساد الإدارى فهذا لا يحصل....
الوزارة لا تحتاج إلى عمال.... ولكن تحتاج إلى رقابة.
وفقنا الله وإياكم لما يحبه ويرضاه.
عدد الردود 0
بواسطة:
كامل الشبل
سيادة الوزير ايه حكاية مستشارك رجل خيرت الشاطر
الا يكفي. ما نحن فيه لتدس في وزارة الاوقاف مسؤال صناديق النذور د عميد تجارة الازهر سغيد عبد العال رجل الاخوان بل الذراع الايمن للشاطر حقيقي رد او ..... كمل انت
عدد الردود 0
بواسطة:
عبد الله الشرقاوى
,وفي قنا
المشكلة تتفاقم معظم المساجد تخلو من العمال المعينين ويعتمد في فتح المساجد وغلقها علي الاهالي وفي صلاة الفجر بالذات لايحضر احد شد حيلك ايها المسئول
عدد الردود 0
بواسطة:
عبد الرحمن شوقي
مساجد المساكن بقنا
النظافة متدنية وسيئه رغمانالاهالي جاءوا بالمكانس الكهربائية لكن تقاعس العمال وعدم ادي الي تفشى سوء حالة النظافةبالمساجد وتشهد علي ذلك تاشيرة مديراوقاف قنا باحدالمساجد بمساكن قنا ان انظافة سيئة ولا احداستجاب ويبقى الوضع على ماهو عليه
عدد الردود 0
بواسطة:
زملكاوى
ليس هذا هو المهم
ليس هذا هو المهم .. عمال ايه وكلام فارغ ايه العامل لو لم يأتى كثيرا منا نحن رواد المساجد نقوم بادارة شئونه من نظافة وصيانه واقمة شعائر وصلاة وهذا حاصل في الأغلبية من مساجد المحروسة إن لم يكن كلها هم يعلموا جيدا أن العمال حضورهم للمسجد لكى لا ينسوا مكان عملهم ولكن المهم هو المنبر والسيطرة عليه وما يقال فوقه ومالا يقال .. المنبر مسيس وحيفضل مسيس .. خلص الكلام . عفوا .إنتهى
عدد الردود 0
بواسطة:
فاعل خير
مساجد قرية سندبيس يا سيادة الوزير
بعض مساجد قرية سندبيس - القناطر الخيرية - محافظة القليوبية - بها عاملين او ثلاث ولكنهم لا يحضرون والمساجد ففى حالة يرثى لها، والاهالى هم من يفتحون المساجد وينظفونها وهم من يؤذنون للصلاة ويحدث مشاكل بينهم بسبب الاذان. وأيضا الائمة لا يعطون اى دروس وفقا للجداول المعلقة بكل المساجد لأن معظمهم لا يحضرون اصلا ويعملون باعمال اخرى فى الخارج مما يؤدى الى تجرؤ بعض الناس على الامامة ممن لا يفقهون فى الدين شيئا.
عدد الردود 0
بواسطة:
صوت الحق
لذلك الأجر لا يكون بالشهر بل بالقطعة والحضور والآداء
ما دامت طبيعة العمل ليست عملا يوميا فالأجر يكون بالقطعة . تنظيف المسجد بنظام محدد 4 مرات أسبوعيا وكل مرة بأجر محدد يستحق متي تم العمل كما يجب وهكذا في باقي الأعمال الأسبوعية ويتم استلام الأجر في نهاية كل شهر. أما الأعمال اليومية كالإمامة في الصلاة فتستحق أجرا شهريا. الأجر حسب دورية العمل
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد اسماعيل
الظلم
السيد الوزير قام بنقل مجموعة من العمال في الواحات الي القاهره لمجرد انهم لم يتنازلوا عن قضيه رفعوها على الوزاره للمطالبه بحقوقهم انه يساومهم وصدقنوني لن تقوم له قائمه لان الواحات كلها بتتسخط عليه وبيدعون عليه ليل نهار حسبنا الله ونعم الوكيل
عدد الردود 0
بواسطة:
هام
موضوع مهم
موضوع مهم وخطير يا ريت الوزير يخلي باله منه
عدد الردود 0
بواسطة:
مسلم
الحقيقة الغائبة
أغلب التعليقات تتكلم عن غياب العمال ولكنهم لا يذكرون السبب الحقيقى لذلك وهو أن أغلب المساجد فى مصر يوجد بجانبها فئة خبيثة تبذل كل ما تستطيع من مكايد وتقوم بتقديم الشكاوى الكاذبة الى الادارات والنيابة الادارية ضد مسؤلى المسجد وذلك بهدف اذلالهم وفرض النفوذ عليهم وحتى لا يعترض مسؤلى المسجد على محاولات السيطرة التى يفرضها هؤلاء الشياطين فلذلك يضطرون الى التهرب من العمل حتى لا يصطدموا بهم فيتعرضون للجزاءات والتحقيق والبهدلة وعندما يثقل الحمل على هذه الفئة الخبيثة من فتح ونظافة وغلق وغيرها من أعمال يسارعون بالشكوى والصراخ من العمال لأن هدفهم أن يشتغل العمال تحت سيطرتهم كأنهم شغالين فى مضرة اللى خلفوهم